مشاركة: ابن التعاويذي
من شعراء العصر العباسي
من قصائدة
يَا عَلِيُّ يَا کبْنَ الْخَلاَئِفِ وَالْمُ*ْتَــلَّ مِنْ ذُرْوَة ِ الْمَعَالِي الْيَفَاعَاهَاكَ فَکسْمَعْ مِنِّي دُعَاءَ وَلِيٍّمُخلِصٍ في وَلائِهِ ما استَطاعاأَنْتَ إنْ *َاوَلَتْ مُنَاوَاتَكَ الأَأنْدى كفّاً وأر*بُ باعالم تزَلْ تدفعُ ال*وادثَ عنّاأ*سَنَ اللهُ في عُلاكَ الدِّفاعاوهَناكَ الزَّوْرُ الجديدُ ولا زالَ يَرَى أَمْرَكَ الزَّمَانُ مُطَاعَاإلْفة ٌ لم تزَلْ تَمُدُّ إلى أنْأ*كَمَتْها الأيامُ كفّاً صَناعامَا رَأَى النَّاسُ قَبْلَهَا فِي اللَّيَالِي الْـالبِيضِ للشمسِ بالهِلالِ اجتِماعافابْقَيا لا رأى لشَملِكُما ال*ُسّادُما امتدَّتِ الليالي انْصِداعا
|