Warning: Unknown: It is not safe to rely on the system's timezone settings. You are *required* to use the date.timezone setting or the date_default_timezone_set() function. In case you used any of those methods and you are still getting this warning, you most likely misspelled the timezone identifier. We selected 'Europe/Moscow' for '+03/3.0/no DST' instead in /home/tdllnet/public_html/vb/showpost.php on line 218

Deprecated: Assigning the return value of new by reference is deprecated in /home/tdllnet/public_html/vb/showpost.php on line 218

Warning: Unknown: It is not safe to rely on the system's timezone settings. You are *required* to use the date.timezone setting or the date_default_timezone_set() function. In case you used any of those methods and you are still getting this warning, you most likely misspelled the timezone identifier. We selected 'Europe/Moscow' for '+03/3.0/no DST' instead in /home/tdllnet/public_html/vb/showpost.php on line 223

Deprecated: Assigning the return value of new by reference is deprecated in /home/tdllnet/public_html/vb/showpost.php on line 223
منتديات تدلـل1 - عرض مشاركة واحدة - أربع وقفات مع أخبار إنشاء أندية نسائية سعودية :::
عرض مشاركة واحدة
قديم 03-25-2010, 03:20 PM   #2

لحظة من فضلك غير متواجد حالياً

لوني المفضل : Cadetblue
رقم العضوية : 3283
تاريخ التسجيل : Mar 2010
فترة الأقامة : 5702 يوم
أخر زيارة : 04-01-2010
المشاركات : 7 [ + ]
عدد النقاط : 10
قوة الترشيح : لحظة من فضلك is on a distinguished road
افتراضي رد: أربع وقفات مع أخبار إنشاء أندية نسائية سعودية :::




ثالثاً : إن أسباب ظهور *الات السمن هي :
ـ وجود الخادمات في المنزل مما سبب الخمول والكسل عند الكثير من الفتيات .
ـ كثرة تناول الطعام مع قلة ال*ركة ؛ يقول النبي صلى الله عليه وسلم : « ما ملأ آدمي وعاء شراً من بطنه ، فإذا كان لا م*الة فاعلا ، فثلث لطعامه ، وثلث لشرابه ، وثلث لنفسه » رواه أ*مد

رابعاً : يمكن أن تمارس المرأة الرياضة في بيتها وقد أجريت مجلة أسرتنا في عدد (40) استفتاء جاء فيه :
ـ ما رأيك : إذا كانت المرأة *ريصة على الرياضة فهل يمكنها ممارستها في بيتها بنجا* ؟ فأجاب 91% بنعم ، و7% لا ، 2% ربما .

فيمكن للمرأة التي تعاني من هذه السمنة أن تمارس الرياضة في بيتها .

ب/ الأضرار المتوقعة عند دعاة إدخال الرياضة في التعليم:

مادية :
1. إرهاق أولياء الأمور بالمصروفات المالية ، فالفتاة ت*تاج إلى ملابس رياضية والأبناء كذلك ،علما أن الفتاة شديدة الاهتمام بلباسها ومظهرها ، و*الة الناس اليوم إلى الضعف والفقر أقرب منها من *الة الغنى واليسر، والماركات الرياضية اليوم باهضة الثمن وستطالب البنت أهلها ببدلة و*ذاء و*قيبة وقبعة ووو من ماركة مشهورة، وبرقم لاعبها المفضل ولن تكتفي بها مرة في العام بل ستطالبهم كثيرا للمباهاة بين زميلاتها.

2. إرهاق ميزانية الدولة دون أن يكون له الأثر الكبير ، فستنفق أموال على المدربات وعلى أدوات الرياضة وعلى تهيئة المدارس لممارسة مختلف أنواع الرياضة ون*وها من العقبات الموجودة الآن فهل تست*ق كل هذه الأموال لتنفق في أمر نرى الآن في مدارس الطلاب عدم جدواه على أبناءنا ؟!

ثم أليس هناك ما هو أهم من هذه المادة ؟ فهل وفرت الوزارة الوسائل التعليمية للطالبات ؟ وهل استغنت عن المدارس المتهالكة ؟ وهل وفرت وظائف للخريجات بالآلاف؟ وهل فكرت الوزارة في كيفية تطبيق هذه المادة في المدارس المستأجرة ؟ وهل بنات المسلمين في مأمن من أن يطلع عليهن أ*د في تلك المباني؟!!


ص*ية:
الإفراط في الرياضة لـه عواقب سيئة على ص*ة المرأة يتمثل باضطراب ال*يض ونقص الخصوبة ، كما يؤثر على كثافة العظام



أخلاقية :
1 ـ خلع ملابسها في المدرسة ولبسها لملابس الرياضة والنبي صلى الله عليه وسلم يقول : « ما من امرأة تخلع ثيابها في غير بيتها إلا هتكت ما بينها وبين الله تعالى » رواه أبو داود.

2- عدم وجود غرف تغيير الملابس و*تى لو تم توفيرها في بعض المباني ال*كومية للمدارس فيست*يل توفرها في المباني المستأجرة التي تعاني نقصا في عدد الغرف أصلا.. وهذا سيؤدي إلى أن تغير البنات ملابسهن في فصولهن أمام زميلاتهن..! مما يجر إلى وكشف العورات وزوال أو ضعف ال*ياء لدى الطالبات.

3. قد تكون هذه ال*صة عاملا مساعدا في انتشار ظاهرة الإعجاب المتزايدة في مدارس البنات ، خاصة وهي ترى زميلاتها التي تعجب بها بتلك الملابس الجميلة ، والقوام الجذاب فتزداد الفتنة فتنة والبلاء بلاءا .

4. الاسترجال ؛ فدخول *صة التربية البدنية قد يفقد الفتاة أنوثتها ورقتها ويميل بها إلى الصلابة وطبيعة الرجال ، عن ابن عباس رضي الله عنهما قال : لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم المخنثين من الرجال ، والمترجلات من النساء " رواه البخاري والمترجلات من النساء يعني اللاتي يتشبهن بالرجال في زيَّهم وهيئتهم فأما في العلم والرأي فم*مود .
ون*ن نعاني اليوم من ظاهرة البويات فكيف سيكون ال*ال عند إدخال الكرة والرياضة؟!

5. من سيتولى تدريب الطالبات ؟ هل ستكون من أهل هذا البلد ؟ وإن كان كذلك ؛ فما مدى خبرتها ؟!!وهل عندنا العدد الكافي للقيام بهذه المهمة ؟!! وإن كانت من بلد آخر فما مدى تمسكها بآداب الإسلام وشعائره؟!!

6. لبس الطالبة لملابس ضيقة أو شفافة أو قصيرة ؛ مما يت*قق عليها وعيد النبي صلى الله عليه وسلم المتقدم : « صنفان من أهل النار ..» ال*ديث .

وبالجملة: فالقاعدة الشرعية تقول : ( درء المفسدة الراج*ة مقدم على جلب المصل*ة المرجو*ة ) وهي من مقاصد الشريعة ، وصورتها : إذا رج*ت المفسدة على المصل*ة في الشيء الوا*د يجب تقديم درء المفسدة ، وتغليب *كمها على جلب المصل*ة ، وهذه القاعدة متفق عليها بين أهل العلم دون خلاف ، والأصل فيها قول الله تعالى : {يسألونك عن الخمر والميسر قل فيهما إثم كبير ومنافع للناس وإثمهما أكبر من نفعهما } [البقرة:219] فالله تعالى ذكر في هذه الآية أن في الخمر منافع إلا إن ال*كمة الإلهية والمصال* الشرعية ت*رمها ، لأنها تشتمل على مفاسد وآثام أضعاف تلكم المنافع اليسيرة ،ولو سلمنا بوجود مصال* في التربية البدنية للفتيات إلا أننا بالنظر إلى ما يترتب عليها من مفاسد نجده أضعافا مضاعفة بالنسبة لتلكم المصال* القليلة النسبية التي لا تكاد تذكر ، لأن مفاسدها قد بلغت من الخطورة ما لا ينكره عاقل ممن يستطيع أن يفرق بين التمرة والجمرة !! خاصة مع وجود البدائل المناسبة .


رابعا : من *يث افتتا* الأندية الرياضية النسائية:
هنا أيضا يجب عرض الأمر على الشريعة عدم ال*كم بالهوى:

ونبدأ بالمصال* التي يطر*ها المطالبين بالأندية النسائية وهي:

المصل*ة الأولى :
أن إقامة هذه النوادي تقضي على وقت الفراغ لدى الفتيات .


والجواب :

أولاً : إن كانت الفتاة تعمل أو تتعلم فأين وقت الفراغ الذي تملكه فالموظفة تجلس في عملها ثمان ساعات في مقر عملها أو قريبا من ذلك وكذا الطالبة فإذا عدن إلى المنزل فالموظفة تعود لرعاية بيتها وأسرتها وهو من أعظم الأعمال الشاقة على المرأة ، وإن كانت طالبة فهي تقضي وقتها في مراجعة دروسها والإعداد لها .

ثم إن الغاية لا تبرر الوسيلة ، وهناك وسائل أخرى لقضاء وقت الفراغ وليس فيها م*اذير شرعية كالتي في تلك الأندية.
 

رد مع اقتباس