أفاد با*ثون بأن تناول وجبة ت*توي على صلصة الطماطم يومياً يمكن أن تساعد على منع أو إبطاء الإصابة بسرطان البروستاتا.
وأشار البا*ثون من جامعة إيلينوي في شيكاغو، الى أن السر في صلصة الطماطم هو ا*توائها على "اللايكوبين"
وهي مادة كيماوية موجودة في الطماطم وهي تمنع الضرر الذي قد يصيب ال*مض النووي "دي إن أي" المرتبط بنمو خلايا سرطان البروستاتا.
وأوض* البا*ثون أن مادة "اللايكوبينً أو شيء آخر في الطماطم يعمل مضاد للتأكسد،
*يث ت*مي مضادات التأكسد ال*مض النووي من التلف، و*تى لو كان الشخص مصاباً بسرطان البروستاتا
فأن اللايكوبين يساعد على تثبيط الخلايا السرطانية، ويمنع نموها أو يبطئ نموها.
جدير بالذكر أن سرطان البروستاتا يظهر بشكل رئيسي بين الرجال ابتداء من 55 عاماً،
والذين يملكون تاريخاً عائلياً للإصابة بالمرض هم الأكثر عرضة للإصابة بهذا المرض.