السلام عليكم ور*مه الله وبركاته
دفَن آلمهرج آبنھ آلو*يد آلمتوفّي
ثم صعد آلى آلمسر*
فض*گ آلجمهور
... نفض آلمهرج يديھ مـِْـט الترآب وهو *زين
وض*گ آلجمهور آككثر
آنفجر آلمهرجٌ ( بآكياً )
تعآآآلت آلض*كآت في كل مكآن
ثم سقط آلمهرج ميتا عـٌلۓ آلمسر*
لكن وقف آلجمهور
يصفق ب*رآرة
!!!

،،
هذة هي ال*قيقة
نسعى لرضا الآخرين في زمنْ الرضى
ضرائب كلمآ أض*كناهم نضع ثقلاً على عاتقنا
يبتسمون
يقهقهون
ن*ن نساندهم
يبكون
نعمل جهداً مضاعفاً لإسعادهم
الورق ي*ترق
والضرائب تتضاعف
أمامهم *ين ال*اجه و يلوون ووجهم إذا فرغوا
تتغير أبجديات المشاعر *سب الضرورة !!
وللضرورة أ*ـــكـــآم !؟
يرونا كدمى أتى بها الزمان
يبدلونها كيفما يشآؤن
ينادونها كيفما يرقون
يقذفونها باي طريقة يرون
و *ينمآ ن*تا* من يساندنا لنتجاوز منعطفات ال*ياة .. ولا نجدهم !
أليست ورقة وأ*ترقت وضريبة ال*زن تضاعفت ؟
عندمآ يسآورنا البلاء و تغلفنا الآهات
ولا نجد من يجلي هذا عنّا *تى لو بدمعة يشاركونا بها !
أليست ورقة و أ*ترقت وضريبة ال*زن تضاعفت ؟
تمر بنا أيام ن*تاج منّ من ْ أض*كناهم أن يض*كونآ ! فنرى الصّد برق بالعين قبل أنّ نسمع الرنين !
أليست الورقة أ*ترقت وضريبة ال*زن تضاعفت ؟
همْ البشر كالأوراق أ*تفظت بهم ذاكرتي
لاني كنتْ وببسآطة جزء من يومهم السعيد وكلْ أياهم الآخرى
فكآنو كل يومي . فهمْ مذكرتي كل ورقة منهم لها ذكرى داخل كتابي
كل ورقة ت*ترق تشلع فتيلها بخلجان قلبي فتنصهر من *نيايا الرو*
ذكرهآ لتعّبر عيناي فتغسل وجنتاي بقطرات أشد ملّو*ة من سابقاتها
فورقة ت*ترق وضريبة ال*زن تتضاعف ليكون القلب هو من يدفع تلك الضرائب فتزداد الضربات
وتزداد وتزاد !!!
إلى أنْ تتوقف ّ!
فلا أ*د !
لا أ*د !

ن*ــــن في زمـــآن ..
.... أبكـــــى *تى المهرّج !!
*** * ***
بـ اختصِآر : /
مـِْט تعود آن يسعد آلناس
..
ومضة
فَي كَثْيِر مَن الأ*َيِآن أصُبَ*َ مُتَعذرةِ عَن آلخِدمَة مُؤقَتَاً
فَلآ أمُد البَصر تَأمُلاً وَ لآ أدُركَ مآيقَولونْه *قيقةً !
أمتَنْع عَنْ *َديِث الشِفاهَ
فَقط أتَ*دثٌ بَ لغة يَفهَمهَآ أبَريَآءِ البَشرْ
رُفَعَ الَصَمْتُ آلآنَ .!!