اللهم صل وسلم على سيدنا و نبينا محمد وآله وصحبه اجمعين


التميز خلال 24 ساعة
 العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم   الموضوع النشط هذا اليوم   المشرف المميزلهذا اليوم    المشرفة المميزه 
قريبا

بقلم :

قريبا

العودة   منتديات تدلـل1 > المنتديات العائليه > الصــــــحه

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 09-09-2005, 02:12 PM
أوراق الورد غير متواجد حالياً
لوني المفضل : Cadetblue
رقم العضوية : 275
تاريخ التسجيل : Jun 2005
فترة الأقامة : 6885 يوم
أخر زيارة : 07-26-2007
المشاركات : 728 [ + ]
عدد النقاط : 150
قوة الترشيح : أوراق الورد has a spectacular aura aboutأوراق الورد has a spectacular aura about
افتراضي الكراهية والعداء يقصران الأعمار



أكدت أحدث الأبحاث العلمية أن مشاعر العداء والكراهية قد تلعب دورا في تقصير العمر الافتراضي للإنسان وخاصة مرضى القلب.


وأشارت الأبحاث العلمية التي أجريت على أكثر من 1300 رجل وسيدة يعانون من مشكلات في القلب إلى أن الأشخاص ذوي الطبع العدائي تجاه المحيطين بهم تتضاعف لديهم احتمالات الموت خلال أربعة عشر عاما.


ويرجع الباحثون هذه الظاهرة إلى أن مشاعر العداء والكراهية تعمل على رفع معدلات ضغط الدم وإثارة هرمون التوتر والقلق للحد الذي يصبح معها الإنسان عرضة للازمة القلبية.


وكانت الأبحاث السابقة قد ألقت الضوء على أن مشاعر الغضب ومالها من تداعياتها النفسية قد تسهم في الإصابة بالقلب.


* ارتفاع الكوليسترول يضعف القدرات الذهنية


أشارت دراسة حديثة إلى أن ارتفاع نسبة الكوليسترول وترسبه على جدارالشرايين ـ أحد الأعراض الشائعة بين كبار السن ـ تسهم بشكل كبير في اضطراب سلامة التفكير لديهم ، إلا أنها لا تدفع الإنسان إلى الإصابة بحالات اكتئاب.


وقد أجريت الأبحاث على نحو 599 مريضا تخطت أعمارهم 85 عاما حيث أشارت إلى أن ارتفاع نسبة الكوليسترول بينهم عمل على حدوث اضطرابات فى وظائف التفكير والتخاطب ودرجة الادراك والانتباه بين كبار السن.


كما أكد الباحثون على أن تراكم الكوليسترول على جدار الشرايين يؤثر على كفاءة الذاكرة بالإضافة إلى انخفاض تدفق الدماء إلى المراكز الحيوية في المخ المسؤولة عن التذكر والتخاطب والتفكير. (أ.ش.أ)


* حساسية السمسم.. مشكلة تهدد العالم


حذّر تقرير طبي صدر حديثا من أن الحساسية نحو السمسم ومنتجاته أصبحت مشكلة صحية كبيرة انتشرت على نطاق عالمي وتهدد الكثير من الناس خصوصا الاطفال.


وسجل الباحثون في جامعة ولاية ميتشيغان الأميركية وجود زيادة ملحوظة في عدد التقارير المرضية عن افراط التحسس ضد السمسم منذ أن سجلت لاول مرة في الولايات المتحدة عام 1950.


وأظهرت الدراسات أن السمسم هو رابع أكثر الأغذية المثيرة للتفاعلات التحسسية بين الاطفال الاستراليين اضافة الى الحساسية المهنية له والتحسس المرتبط بزيته المستخدم في الحقن والمراهم ومستحضرات التجميل الذى يسبب ما يعرف بالتهاب الجلد التحسسي.


وأشار الباحثون في مجلة «أحداث الحساسية والربو وعلم المناعة» الى أنه بالرغم من الاستخدام المتزايد لبذور السمسم وزيته في الصناعات الغذائية والتجميلية والدوائية الا أن الوعي العام بحساسية جسم الإنسان ضده لا يزال محدودا.


* 50 % من الماليزيين يتعرضون للإصابة بفيروس الكبد الوبائي (أ)


كشف نائب رئيس الوزراء ووزير الدفاع الماليزي نجيب عبدالرزاق النقاب عن أن خمسين في المئة من الماليزيين الذين تحت سن الـ «30» يتعرضون لخطر الإصابة بفيروس التهاب الكبد الوبائي (أ).


ونقلت وكالة الأنباء الوطنية الماليزية «برناما» عن نائب رئيس الوزراء ووزير الدفاع الماليزي قوله - في كلمة ألقاها أمام ندوة نظمتها مؤسسة «هيبار» الخيرية الماليزية أليس من الغريب أن يكون شبان وكبار هذه البلاد الثرية المتميزة عن سواها من البلدان النامية أكثر عرضة للإصابة بفيروس التهاب الكبد الوبائي؟، موضحاً أن إصابة الشبان والكبار بفيروس التهاب الكبد الوبائي (أ) يكون معظمها في البلدان المتقدمة مثل الولايات المتحدة والمملكة المتحدة والدول الأوروبية الأخرى.


وأوضح نائب رئيس الوزراء ووزير الدفاع الماليزي أن الفيروس يصيب ما يقارب 4./1 مليون إنسان على مستوى العالم كل سنة، وأنه على الرغم من ذلك، فإن نسبة انتشاره في ماليزيا تراجعت ليصيب حوالي «42» فرداً لكل مئة ألف من السكان خلال عام 2004م مقارنة بمائتي فرد لكل مئة ألف من السكان خلال عام 2000م.


وأضاف المسؤول الماليزي أن حالات الإصابة في ماليزيا شهدت تراجعاً ملحوظاً خلال أربع سنوات لتسجل 107 حالات في عام 2004م بعد ما كانت 497 خلال عام 2000م، مما يعكس عزم الحكومة وجديتها في اتخاذ طرق الوقاية والاحتياطات اللازمة لمنع انتشار هذا الفيروس الأكثر انتشاراً عن طريق المأكولات والمشروبات الملوثة.


جدير بالذكر أن فيروس التهاب الكبد الوبائي (أ) شديد العدوى ويكون أحياناً مميتا وهو أكثر انتشاراً لدى الأطفال في الدول النامية.


وحول فيروس (ب) في ماليزيا، أشار نائب رئيس الوزراء ووزير الدفاع الماليزي الى أن معدل الإصابات بهذه العدوى أيضاً شهد تراجعاً ليصل إلى 7. 72 لكل مئة ألف من السكان بحلول عام 2004م أو ما يساوي ألفين و863 حالة الإصابة من أصل 12. 89 لكل مئة ألف في عام 2000م أو ما يعادل ألفاً و795 حالة.(أ.ش.أ)


* الفرنسيون يأكلون أقل من غيرهم


أثبت فريق من الاختصاصيين في العادات الغذائية الأسس العلمية التي أكدت أن الفرنسيين أكثر رشاقة من الأميركيين لأنهم يتناولون كميات أقل من الطعام.


وأفادت الدراسة التي أجراها اختصاصيون في علم الاجتماع وعلم النفس المتعلقة بالتغذية في المركز الوطني الفرنسي للأبحاث العلمية ومن جامعة بنسلفانيا بأن »أحد الأسباب المهمة التي تجعل الفرنسيين أكثر رشاقة من الأميركيين هي أنهم يأكلون أقل«.


ورغم أن فرنسا مشهورة بكونها بلد الأغذية المتنوعة والدسمة فإن جميع المؤشرات تؤكد أن نسبة الوفيات المرتبطة بأمراض القلب أقل بكثير في فرنسا منها في الولايات المتحدة بالرغم من أن نسبة الكوليسترول أكثر ارتفاعاً.


ويعتبر مؤشر تناسب وزن الفرد مع طوله أعلى في الولايات المتحدة منه في فرنسا (6. 22% مقابل 4. 24%). ويعتبر كل أميركي من بين خمسة (22. 3%) بدينًا مقابل 4. 7% فقط لدى الفرنسيين.


وأحد أسباب هذه الظاهرة حجم الأطباق، فقد وضع معدو هذه الدراسة التي نشرت نتائجها في مجلة «العلوم النفسية» قائمة للمقارنة بين الوجبات التي تقدم في المطاعم، أو تباع في المتاجر أو تعرض في كتب الطهي.


* التلوث يضر بخصوبة الرجال


كشفت دراستان نشرتا في صحيفة هيومان ريبرودكشن التي تصدر عن جامعة أوكسفورد البريطانية أن الملوثات العضوية الدائمة تؤثر على خصوبة الرجال. وأجريت الدراسة الأولى التي قادها ألكسندر جيفركمان الأستاذ بجامعة لوند في السويد على 149 صياداً، لتقيس تأثير الملوثات العضوية الدائمة على حيواناتهم المنوية.


وأظهرت الدراسة أن زيادة نسبة الملوثات العضوية الدائمة وتحديداً نوعين منها في دمهم لها صلة بزيادة نسبة الحيوانات المنوية التي تحمل كرومسوم واي المسؤول عن جنس الذكر، وكشفت أن نسبة الزيادة وصلت إلى 6. 1 في المئة بسبب أحد الملوثات العضوية بينما وصلت إلى 8. 0 في المئة بسبب الآخر.


وقال جيفركمان «إن النظام الحيوي المغلق لبحر البلطيق أصبح ملوثا بشكل كبير بالملوثات العضوية الدائمة». ولكنه أشار إلى أن هذا الوضع بدأ يتحسن على مدى الأعوام الثلاثين الماضية. ولم تكشف الدراسة ما إذا كان المزيد من الصبيان قد ولدوا بسبب هذه الظاهرة.


واكتشف الباحثون أن معدل وجود الخصية الخفية وصل إلى 7. 5 في المئة وهو معدل أقل من الموجود في الدنمارك (9 في المئة) ولكنه أعلى من المعدل الموجود في فنلندا (4. 2 في المئة).


ومن خلال فحص البيانات المتوفرة لديهم خلص الباحثون إلى أن الملوثات العضوية الدائمة هي السبب في اختلاف المعدلات بين فنلندا وليتوانيا. ويواجه الأطفال المولودون بخصية خفية خطر الإصابة بسرطان الخصية أو المعاناة من مشاكل في الخصوبة.


* الهرمون المعوي غير فعال لعلاج التوحد


رغم تأكيد بعض الأبحاث على فاعلية هرمون المفرزين المعوي في علاج حالات التوحد ، إلا أن فريقا من الأطباء بمستشفى الأطفال «وستمناد» في استراليا أكدوا عدم فاعلية النظام العلاجي المعتمد على هذا الهرمون.


وكانت مجموعة من الدراسات والأبحاث العلمية التي أجريت عام 1998 قد أكدت أهمية العلاج بواسطة هذا الهرمون الذي يتم إفرازه بواسطة الكبد والبنكرياس في تخفيف حدة حالات التوحد.


وتؤكد كاترينا ويليامز أستاذ طب الأطفال بالمستشفى والمشرف على تطوير الأبحاث أن الأدلة العلمية لم تؤكد حتى الآن بالدليل القاطع نجاح هذا الهرمون في تخفيف أعراض مرض التوحد كالإخفاق في التواصل الاجتماعي، وصعوبة التخاطب والسلوكيات الاجتماعية السلبية


تحياتي

اوراق الورد.


 توقيع : أوراق الورد
[CENTER]

رد مع اقتباس
 

الكلمات الدلالية (Tags)
الأعمار, الكراهية, يقصران, والعداء


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:10 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir

هذا الموقع يستعمل منتجات MARCO1