حَمحَمهً تَنْضُج مَع السَفير تَغزلُ الفَتنَه مِن بَكارَه الشَهوَهْ , !

شَهَدُكِ
وَمِبْسَمٌ فَاخِرْ
وَظَفائِرُكِ المُسنْدلَهْ
وَذَلكَ الهَمْامُ عَلىْ اعَتابكِ المُرهَقْ
خَدّي التُفْاحْ المُجَمّرْ
وَقُبْلهَ الفُسَوقْ
كَانَتْ ,, وَبيِنَ شَمائِلُ السُكونِ
تَتَأرجَحُ بَمعَاليَقْ الدَهشَهْ
حَمْحَمهً تَنْضُج مَع السَفيِرْ
تَغزِلُ الفَتنَه
مِن بَكارَه الشَهوَهْ
وَذَلكَ الصُفْحُ عَلىْ رَاحَتيَكْ
كَعُروقِ اليَاسَمينْ
كَـ / بَعضِيَ المَسكُوبْ
عَلىْ شَفتَيكِ المُتَورِمَهْ
وَمَاكُنتُ ارَتوْ
عَلى غُرّه جَدبٍ
لا أمْتَهنُهَمْ
وامُارَسُ الرَكضَ عَلىْ اجْسَادِهمْ
وَبِجْفَنيكِ ,, يُعاودُنيْ المُنقَلبْ
لَمْ يَكنُ ضَحْلاً,, بَالاسَىْ
وَلمْ اكُنْ سِوىَ
اثْمدٌ يُكْحِلُ الرَذِيْلهْ
فَكذّبُوا بِجَبينَيْ النِسْوَه
وَبَقيتِ انَتِ , !

,
,

وأيّ الحَنينِ دَونَ شَدقيكَ المُبللُ
مُجَلجلٌ عَلىْ اعتَابكَ يُعشبُ القَلبُ
رِيحَانُ ذَكرىْ وابْتَهالاتُ عَاشقِ
وَقهوهُ صُبحِ وبُرْؤٌ عَاجِلُ
وارْتِمَائاتُ هَوئً وَسَطرُ هَائِمُ
وحَوضُ مِحْدقٍ مُكحَلِ ,, وَشَعائِرُ
وَقِنطَارُ خَجْلىَ عَلىْ الزَبرجَدِ سَائِبُ
وَخَريِفُ عَصفٍ يَرجِفُ الانَامِلُ
وخُشَوعُ فَجِيرٍ وَرعَاشٌ مُمطِرُ
ومُجَوهرٌ عَلىْ الارَائكِ ابَيضُ مُنْضَدُ
وانْحَناءُ فُتنٍ وَاهَدبٌ مُسبَلٌ
وَسَغبُ , ولفَيِحُ , وهَودَجُ , وَمَسِارِبُ