اللهم صل وسلم على سيدنا و نبينا محمد وآله وصحبه اجمعين


التميز خلال 24 ساعة
 العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم   الموضوع النشط هذا اليوم   المشرف المميزلهذا اليوم    المشرفة المميزه 
قريبا

بقلم :

قريبا

العودة   منتديات تدلـل1 > منتديآت القسم الأسلآمي > نفحآتـ إيمآنية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 05-26-2013, 03:40 AM
دلوووول غير متواجد حالياً
لوني المفضل : Cadetblue
رقم العضوية : 3156
تاريخ التسجيل : Nov 2009
فترة الأقامة : 5293 يوم
أخر زيارة : 11-05-2023
العمر : 42
المشاركات : 22,265 [ + ]
عدد النقاط : 1371
قوة الترشيح : دلوووول has much to be proud ofدلوووول has much to be proud ofدلوووول has much to be proud ofدلوووول has much to be proud ofدلوووول has much to be proud ofدلوووول has much to be proud ofدلوووول has much to be proud ofدلوووول has much to be proud ofدلوووول has much to be proud ofدلوووول has much to be proud of
878 ذكرى وفاة السيدة زينب الكبرى عليها السلام











نعزي الإمام المهدي المنتظر عجل الله تعالى فرجه الشريف بمناسبة وفاة السيدة العظيمة الحوراء التقية أم المصائب زينب بنت علي بن أبي طالب عليهاالسلام ( 15 رجب)

السيدة زينب عليها السلام

حفيدة الرسول، المشعل الذي أنار الدرب للثائرين من أجل العقيدة.

السيدة زينب عليها السلام

ابنة علي، البطلة التي أجّجت الثورة في وجه الباطل، ومزّقت دنيا الظالمين.

السيدة زينب عليها السلام

بضعة الزهراء، التي تحمّلت المسؤولية كاملة بصمود وإخلاص في أداء الرسالة الخالدة.

السيدة زينب عليها السلام

شقيقة الحسنين، التي شاركت في الدّور القيادي للدعوة وامتداد كلمتها.

" السيد محمد بحر العلوم "


ألقابها

حملت السيدة زينب عليها السلام تدبير أمور أهل البيت, بل الهاشميين جميعا, بعد استشهاد الامام الحسين عليه السلام, فلذلك لقبت بعقيلة بني هاشم, وعقيلة الطالبين. وهي التي لقبت: بالعقيلة, والمؤثقة, والعارفة, والعالمة غير معلمة, والفاضلة, والكاملة, وعابدة آل عليّ، والسيدة وهو اللقب الذي اذا اطلق لا ينصرف الا عليها, وهي كريمة الدارين, جمعت بين جمال الطلعة وجمال الطوية, وكانت عند أهل العزم أم العزائم, وعند أهل الجود والكرم أم هاشم, وكثيرا ما كان يرجع اليها أبوها واخوتها في الرأي, فسميت صاحبة الشورى, كما كانت دارها مأوى لكل ضعيف ومحتاج, فلقبت بأم العواجز.



اوصافها

العبادة

كانت السيدة زينب عليها السلام مثالا حيا من مثل أهلها, فكانت صوامة قوامة, قانتة لله تعالى تائبة اليه, تقضي أكثر لياليها متهجدة تالية للقرآن الكريم, ولم تترك كل ذلك حتى في أشد الليالي عليها كربا وهي ليالي كربلاء, فكانت مع أخيها الامام أبي عبد الله الحسين عليه السلام وأهل بيته, يقطعون الليل في تلاوة القرآن والعبادة, لا تغفل لهم عين ولا يهجعون. وما تركت نوافلها الليلية حتى في يوم استشهاد أخيها الامام الحسين واليوم الذي يليه, رغم المصائب والمحن التي نزلت بها. وكان لعبادتها عليها السلام وخشوعها لله تعالى, وسمو روحها, وكثرة اطلاعها, أكبر الأثر فيمن حولها, كما كان له كذلك تأثير في كلامها فنظمت الشعر الرفيع, ومنه:


سهرت أعين ونامت عيون

لأمور تكون أو لا تكون

ان ربا كفاك ما كان بالأمس

سيكفيك في غد ما يكون

فادرأ الهم ما استطعت

عن النفس فحملانك الهموم جنون


الزهد

كانت السيدة العقيلة زينب عليها السلام المثل الاعلى في القناعة والزهد والبعد عن متاع الدنيا ونعيمها, فأعرضت عن زهرة الحياة من المال الوفير لدى زوجها عبد الله بن جعفر, كما أعرضت عن الولد والحشم والخدم, فخرجت مع أخيها الامام أبي عبد الله الحسين عليه السلام, باذلة النفس والنفيس في سبيل الحق ونصرة الدين, ورغم علمها بما قد يجري عليهم من المصائب والاحداث, مؤثرة الآخرة على الدنيا,"والآخرة خير وأبقى".


الصبر

تحملت السيدة العقيلة الطاهرة عليها السلام ما تعرضت له من احداث الدهر من استشهاد امها وابيها وأخويها عليهم السلام صابرة محتسبة ومفوضة أمرها الى الله تعالى, راضية بقضائه وتدبيره, قائمة بما ألقي على كاهلها من عبء مراعاة العيال ومراقبة الصغار واليتامى من أولاد اخوتها وأهل بيتها, رابطة الجأش بايمانها الثابت وعقيدتها الراسخة, حتى أنها قالت عندما وقفت على جسد أخيها الشهيد الامام الحسين سلام الله عليه وهو مقطع الأوصال:"اللهم تقبل منا هذا القليل من القربان".

الشجاعة

كانت قصة زينب عليها السلام ومسرحيتها على مسرح هذه الحياة تبدأ منذ أن قتل أبو عبد الله الحسين عليه السلام. ومنذ أن غرقت أرض كربلاء في الدماء الزكية من آل الرسول الكريم صلى الله عليه وآله وسلم. فمنذ تلك اللحظات الرهيبات ومن تلك الفترات المظلمات بدأت هذه السيدة العظيمة على مسرح تاريخ البطولات تسجل لنفسها تلك الصحائف البيض بمداد من النور. فلم تهب السلطة, ولم تخف السطوة, ولم تحذر القوة, ولم تقم لهم وزناً أبداً, كما لم تحسب لهم أي حساب!! لانها رأت نفسها مع الحق والحقيقة, ولاحظتهم بأنهم مع الباطل.


البلاغة والفصاحة

اما فصاحتها وبلاغتها عليها السلام وقدرتها على الابانة والتعبير, والوصول والانتهاء الى حسن الكلام بسلاسة وسهولة مع تخير اللفظ واصابة معناه واستواء في التقسيم وتعادل في الاطراف وتشابه اعجازه بصدره وموافقة أواخره ببداءته, بحيث يصبح المنظوم مثل المنثور في سهولة مطلعه وجودة مقطعه وكمال صوغه وتركيبه, فيصير عذبا جزلا سهلا, به رونق وحلاوة, يقبله الفهم الثاقب ولا يرده, ويستوعبه السمع الصائب ولا يمجه, فهذا كله مما ورثته السيدة الطاهرة العقيلة عن ابيها الامام علي بن ابي طالب عليه السلام. فقد كان عليه السلام معروفا بسيد الفصحاء وامام البلغاء, حتى لقد قيل عنه, كلامه فوق كلام المخلوق ودون كلام الخالق. هذه البلاغة العلوية والفصاحة الهاشمية, ورثتها السيدة الكريمة بشهادة العرب أنفسهم, وهم أهل البلاغة والفصاحة. وهكذا اصبحت تمتاز بمحاسنها الكثيرة وأوصافها الجليلة,وخصالها الحميدة. ومفاخرها البارزة, وفضائلها الظاهرة عن نساء العالمين. ولا عجب؟ فانها هي من تلك الشجرة التي فرعها, وأصلها في السماء



عظم الله أجوركم جميعاً .. بوفاة زينب بنت أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليها وعلى جدها وأبيها وأمها وأخوتها عليهم السلام..

مأجورين...



رد مع اقتباس
قديم 05-26-2013, 03:46 AM   #2

دلوووول غير متواجد حالياً

لوني المفضل : Cadetblue
رقم العضوية : 3156
تاريخ التسجيل : Nov 2009
فترة الأقامة : 5293 يوم
أخر زيارة : 11-05-2023
العمر : 42
المشاركات : 22,265 [ + ]
عدد النقاط : 1371
قوة الترشيح : دلوووول has much to be proud ofدلوووول has much to be proud ofدلوووول has much to be proud ofدلوووول has much to be proud ofدلوووول has much to be proud ofدلوووول has much to be proud ofدلوووول has much to be proud ofدلوووول has much to be proud ofدلوووول has much to be proud ofدلوووول has much to be proud of
878 رد: ذكرى وفاة السيدة زينب الكبرى عليها السلام




السيدة زينب بنت الإمام علي بن أبي طالب(عليهم السلام)

قرابتها بالمعصوم

حفيدة رسول الله(صلى الله عليه وآله)، وبنت الإمام علي والسيّدة فاطمة الزهراء(عليهما السلام)، وأُخت الإمامين الحسن والحسين(عليهما السلام)، وعمّة الإمام زين العابدين(عليه السلام).
اسمها ونسبها

زينب بنت الإمام علي بن أبي طالب(عليهم السلام).
كنيتها ولقبها

كنيتها: أُم كلثوم، أُم الحسن، ولقبها: الصدّيقة الصغرى، زينب الكبرى، العقيلة، عقيلة بني هاشم، عقيلة الطالبيين، الموثّقة، العارفة، العالمة غير المعلّمة، الكاملة، عابدة آل علي... .
أُمّها

السيّدة فاطمة الزهراء(عليها السلام).
ولادتها

ولدت في 5 جمادى الأُولى 5ﻫ بالمدينة المنوّرة.
زوجها

ابن عمّها، عبد الله بن جعفر بن أبي طالب.
من أولادها

علي وعون ومحمّد.
من أقوال العلماء فيها

1ـ قال ابن الأثير (ت:630ﻫ): «وكانت زينب امرأة عاقلة لبيبة جزلة»
2ـ قال السيّد محسن الأمين(قدس سره): «كانت زينب(عليها السلام) من فضليات النساء، وفضلها أشهر من أن يُذكر، وأبين من أن يسطر، وتُعلم جلالة شأنها وعلو مكانها وقوّة حجّتها ورجاحة عقلها وثبات جنانها وفصاحة لسانها وبلاغة مقالها حتّى كأنّها تفرع عن لسان أبيها أمير المؤمنين(عليه السلام) من خطبها بالكوفة والشام، واحتجاجها على يزيد وابن زياد»
3ـ قال السيّد الخوئي(قدس سره): «إنّها شريكة أخيها الحسين(عليه السلام) في الذب عن الإسلام والجهاد في سبيل الله، والدفاع عن شريعة جدّها سيّد المرسلين، فتراها في الفصاحة كأنّها تفرغ عن لسان أبيها، وتراها في الثبات تنئ عن ثبات أبيها، لا تخضع عند الجبارة، ولا تخشى غير الله سبحانه تقول حقّاً وصدقاً، لا تحرّكها العواصف، ولا تزيلها القواصف، فحقّاً هي أُخت الحسين(عليه السلام) وشريكته في سبيل عقيدته وجهاده»
جلالة قدرها

قال يحيى المازني: «كنت في جوار أمير المؤمنين(عليه السلام) في المدينة مدّة مديدة، وبالقرب من البيت الذي تسكنه زينب ابنته، فلا والله ما رأيت لها شخصاً، ولا سمعت لها صوتاً، وكانت إذا أرادت الخروج لزيارة جدّها رسول الله(صلى الله عليه وآله) تخرج ليلاً، والحسن عن يمينها والحسين عن شمالها وأمير المؤمنين(عليه السلام) أمامها، فإذا قربت من القبر الشريف سبقها أمير المؤمنين(عليه السلام) فأخمد ضوء القناديل، فسأله الحسن(عليه السلام) مرّة عن ذلك، فقال(عليه السلام): أخشى أن ينظر أحد إلى شخص أُختك زينب»
وفي هذا قال الشيخ حسن سبتي:
«إن قصدت تزور قبر جدّها ** شوقاً إليه إذ هم بيثربا

أخرجها ليلاً أمير المؤمنين ** والحسين والزكي المجتبى

يسبقهم أبوهم فيطفئ ** الضوء الذي في القبر قد ترتّبا

قيل له لم ذا فقال إنّني ** أخشى بأن تنظر عينٌ زينبا»
«وجاء في بعض الأخبار أنّ الحسين(عليه السلام) كان إذا زارته زينب يقوم إجلالاً لها، وكان يجلسها في مكانه»
«ويكفي في جلالة قدرها ونبالة شأنها ما ورد في بعض الأخبار من أنّها دخلت على الحسين(عليه السلام) وكان يقرأ القرآن، فوضع القرآن على الأرض وقام إجلالاً لها»
وخاطبها الإمام زين العابدين(عليه السلام) بقوله: «وأنت بحمد الله عالمة غير معلّمة، وفهمة غير مفهّمة»
روايتها للحديث

تُعتبر من رواة الحديث في القرن الأوّل الهجري، وقد وقعت في إسناد كثير من الروايات، فقد روت أحاديث عن الإمام علي والسيّدة فاطمة الزهراء والإمامين الحسن والحسين(عليهم السلام).

أخبارها في كربلاء

كان لها(عليها السلام) في واقعة كربلاء المكان البارز في جميع المواطن، فهي التي كانت تشفي العليل وتراقب أحوال أخيها الحسين(عليه السلام) ساعةً فساعة، وتخاطبه وتسأله عند كلّ حادث، وهي التي كانت تدبّر أمر العيال والأطفال، وتقوم في ذلك مقام الرجال.
والذي يلفت النظر أنّها في ذلك الوقت كانت متزوّجة، فاختارت صحبة أخيها وإمامها على البقاء عند زوجها، وزوجها راضٍ بذلك، وقد أمر ولديه بلزوم خالهما والجهاد بين يديه، فمن كان لها أخ مثل الحسين(عليه السلام) وهي بهذا الكمال الفائق، فلا يستغرب منها تقديم أخيها وإمامها على بعلها.
ندبتها لأخيها الحسين(عليه السلام)

ندبت(عليها السلام) أخاها الإمام الحسين(عليه السلام) يوم عاشوراء: «بأبي مَن فسطاطه مقطّع العُرى، بأبي مَن لا غائب فيُرتجى ولا جريح فيُداوى، بأبي مَن نفسي له الفداء، بأبي المهموم حتّى قضى، بأبي العطشان حتّى مضى، بأبي مَن شيبته تقطر بالدماء، بأبي مَن جدّه محمّد المصطفى ...»
أخبارها في الكوفة

لمّا جيء بسبايا أهل البيت(عليهم السلام) إلى الكوفة بعد واقعة الطف، أخذ أهل الكوفة ينوحون ويبكون، فقال حذلم بن ستير: ورأيت زينب بنت علي(عليهما السلام)، فلم أرَ خَفِرة (عفيفة) قطّ أنطق منها، كأنّها تفرغ عن لسان أمير المؤمنين(عليه السلام)، وقد أومأتْ إلى الناس أن اسكتوا، فارتدّتْ الأنفاس، وسكتتْ الأصوات، فقالت:
«الحمد لله والصلاة على أبي رسول الله، أمّا بعد يا أهل الكوفة، يا أهل الختل والخذل، فلا رقأت العبرة، ولا هدأت الرنّة، فما مثلكم إلّا كالتي نقضت غزلها من بعد قوّةٍ أنكاثاً، تتّخذون أيمانكم دخلاً بينكم، ألا وهل فيكم إلّا الصلف النطف...»
أخبارها في الشام

أرسل عبيد الله بن زياد ـ والي الكوفة ـ السيّدة زينب(عليها السلام) مع سبايا آل البيت(عليهم السلام) ـ بناءً على طلب من يزيد بن معاوية ـ ومعهم رأس الحسين(عليه السلام) وباقي الرؤوس إلى الشام، فعندما دخلوا على يزيد دعا برأس الحسين(عليه السلام) فوضع بين يديه، وأخذ ينكث ثنايا الإمام الحسين(عليه السلام) بقضيب خيزران، فقامت(عليها السلام) له في ذلك المجلس، وخطبت قائلة: «الحمد لله ربّ العالمين، وصلّى الله على رسوله وآله أجمعين... أظننت يا يزيد حيث أخذت علينا أقطار الأرض وآفاق السماء، فأصبحنا نُساق كما تُساق الأُسراء، أنّ بنا على الله هواناً، وبك على الله كرامة، فشمخت بأنفك، ونظرت إلى عطفك حين رأيت الدنيا ستوثقاً حين صفا لك ملكنا وسلطاننا، فمهلاً مهلاً نسيت قوله تعالى: (وَلَا يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ أَنَّمَا نُمْلِي لهُمْ خَيْرٌ لِّأَنفُسِهِمْ إِنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ لِيَزْدَادُواْ إِثْمًا وَلَهمُ عَذَابٌ مُّهِينٌ)، ثمّ تقول غير متأثم:
فأهلّوا واستهلّوا فرحاً ** ثمّ قالوا يا يزيد لا تشل
متنحياً على ثنايا أبي عبد الله سيّد شباب أهل الجنّة تنكتها بمخصرتك، وكيف لا تقول ذلك وقد نكأت القرحة، واستأصلت الشافة بإراقتك دماء الذرّية الطاهرة، وتهتف بأشياخك لتردن موردهم، اللّهم خذ بحقّنا وانتقم لنا من ظالمنا، فما فريت إلّا جلدك، ولا حززت إلّا لحمك، بئس للظالمين بدلاً، وما ربّك بظلام للعبيد، فإلى الله المشتكى وعليه المتّكل، فوالله لا تمحو ذكرنا، ولا تميت وحينا، والحمد لله الذي ختم لأوّلنا بالسعادة ولآخرنا بالشهادة، ويحسن علينا الخلافة، إنّه رحيم ودود»
وفاتها

تُوفّيت(عليها السلام) في 15 رجب 62ﻫ، واختُلِف في مكان دفنها، فمنهم مَن قال: في مصر، ومنهم مَن قال: في الشام، ومنهم مَن قال: في المدينة المنوّرة.
 

رد مع اقتباس
قديم 05-26-2013, 03:47 AM   #3

دلوووول غير متواجد حالياً

لوني المفضل : Cadetblue
رقم العضوية : 3156
تاريخ التسجيل : Nov 2009
فترة الأقامة : 5293 يوم
أخر زيارة : 11-05-2023
العمر : 42
المشاركات : 22,265 [ + ]
عدد النقاط : 1371
قوة الترشيح : دلوووول has much to be proud ofدلوووول has much to be proud ofدلوووول has much to be proud ofدلوووول has much to be proud ofدلوووول has much to be proud ofدلوووول has much to be proud ofدلوووول has much to be proud ofدلوووول has much to be proud ofدلوووول has much to be proud ofدلوووول has much to be proud of
افتراضي رد: ذكرى وفاة السيدة زينب الكبرى عليها السلام




 

رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
السلام, الصحية, الكبرى, ذكرى, زينب, عليها, وفاة


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ذكرى مولد السيدة زينب عليها السلام دلوووول نفحآتـ إيمآنية 3 03-19-2013 01:50 PM
ذكرى وفاة السيدة زينب الكبرى عليها السلام دلوووول نفحآتـ إيمآنية 3 06-10-2012 05:08 AM
وفاة السيدة زينب عليها السلام سارية نفحآتـ إيمآنية 3 07-08-2009 01:35 AM
ذكرى مولد السيدة زينب عليها السلام Mi!$s Di!oR نفحآتـ إيمآنية 3 05-17-2008 09:56 PM
ذكرى استشهاد عقيلة الطالبيين زينب الحوراء الكبرى عليها السلام-15رجب antaumry نفحآتـ إيمآنية 5 07-30-2007 08:03 PM


الساعة الآن 10:40 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir

هذا الموقع يستعمل منتجات MARCO1