O o مقـــ هــ ــــ ى نواعم تدلل1 o O

O o مقـــ هــ ــــ ى نواعم تدلل1 o O





هذا مقهانا


ندخل اليه بروح

ونخرج بروح اخرى


مقهانا


مفتوح للجميع وبلا استثناء


يمنع منعا باتعا في مقهانا

الردود الباهته

*** مشكور ***

(( يسلمووووو ))

&& جزاك الله خير &&

@@ يعطيك العافية @@

مقهانا يمنح مرتادته حبا ووفاء

ولااظن ان هناك اجمل منهما



سنتطرق لمواضيع تخصنا كفتيات في مقتبل العمر ~~~ بامكان الشاب مشاركتنا

همومنا ايضا

نتحاور


نتناقش


نقول مايجول في خاطرنا


:0161::0161: و هنــــاك هدية بطاقة شحن باجمل مشاركة قيمة :0161::0161:

يعني تفاعلك معنا

مطلوووووووووووووب

ياهوووووووو

:01211:الحقي على المشاركة الفاعلة :01211:

~~~~أول موضوع ~~~~

ابقى مشاركتكم فيه

صديقتي

تشتكي

سوء العلاقة بينها وبين والدتها

~~ شنو النصيحة او الكلمة التي تقولينها لها بهذه الحالة ~~


او

مداخلاتك تجاه الموضوع

افكارك لبرنا بها

طموحاتك لعلاقتك بامك

قصص من البر

وقصص من العقوق


كل مايجول بخاطرك لاتحرمينا مشاركتك

وين الردووووووووووووووووود

احذف الموضوع يعني !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

في بداية اشكر اختي ساريه ع الموضوع

سوء العلاقه بينهاا وبين لمهااااااا

الكل يعرف ان

البنت سر امها .....

اعتقد هالشئ مفقود في بعض الاسر

هالشئ يعتمد ع علاقة الام مع بنتها يعني الام المثقفة الواعيه التي تستطيع احتواء

ابنتها ولا تجعل العلاقه بينهما كأم وابنتها فقط يعني تكون بمثابة اختها الكبرى او صديقتها

التي تشاركها همومها واحزانها وافراحها ايضا تجعل البنت غير محتاجه ابدا لاي شخص

اخر يحل محل امها ويشاركها امور حياتها وهالشئ ينطبق ع الاب ايضا وليس ع الام فقط

المشكله فالام التي لا تعرف كيف تتقرب من ابنتها وتجعل البنت تثق بها

لا شيء يغني البنت عن أمها

البنت بطبيعتها قريبة من أمها

تلجأ اليها بشكل أو بآخر


ووجود فجوة بين البنت وأمها راجع لأسباب متعددة

أهمها الأم نفسها

كثير من الأمهات-للأسف- سبب في تنفير بناتهن منهن

ليس كرها في بناهن طبعا

وإنما جهلا منهن بالأسلوب الإيجابي فالتربية..

هنا لا بد من البنت أن تكون هي أكثر إيجابية وتتقرب من أمها

وثمة أمر مهم علينا فهمه

هو أن أمهاتنا عاشن في مناخ غير الذي نعيشه

تبقى هناك أمور من الصعب أن يقتنعوا بها

ويبقى بدورنا تفهم ذلك


أيضا ترتيب البنت فالسرة قد يخلق هذه الفجوة

مثلا أكبر البنات تكون قريبة جدا من الأم ويفهموا بعضهم

أما الصغرى قد تلجأ في كثير من الأمور لأخواتها الكبار بدلا من أمها


السموحة على الإطالة

والمعذرة اذا كنت خرجت عن مسار الموضوع


جزاج الله خير

ساريه ع الموضوووع الرااائع

ياجعلي ماانحرم منك ياحبيبتي

ياقلبي

ياشعرة

فدييييييييييييييييييييتك

رد جميل شافي ووافي

هااا........

ترى بتروح الهدية لشعرة

نبقى تواجدكم وارءاكم

:

:

موضوع يكون موضوع آخر ويخلق المواضيع وسط كل الموضوعات نناقش فيها مواضيعنا نتعرف عليها بمواضيع تهمنا نبحث وننافس ونتكلم ونعرف الافكار والمفاهيم لنقرب المسافات ونسابق الاحاسيس ونجعل وهج حياتنا نحو التقدم وتطور كتاباتنا وثقافاتنا ونهادي بعضنا ونعهدي لمن يهدينا

وسلام لسارو

اكيد فيه مواضيع اي عضو يقدر يسال

يناقش

يحاور

بالمقهى كل شي مسموووووووووح حتى الضيافة

الا الزعل من الرأي الاخر مرفووووووووووووووض

شنو سؤالك

انا السارية ؟؟؟؟

مواضيع رائعه ومفيدة فعلااا

والموضوع الذي تكلمتي فيه وهو سوء العلاقة بين البنت وأمها

يحدث كثيرا في مجتمعاتنا وهذا بسبب أمور كثيرة ومنها التطور المفاجأ

والأنفتاح والبعد عن الدين وتقليد الغير ومشاهدة الافلام الغير سلوكيه

وكذلك غياب الرقابة من الابوين بسبب عملهما او السفر

تتعلم الفتاة امور تبعدها عن امها وبذلك يؤدي الى العقوق

الام سابقا كانت الحظن الدافيء الذي يحضن عائله بكاملها تتكون

من عدد من الاسر الأخوان وزوجاتهم والأاخوات وازواجهم فهي الكونترول

لهم تدير شؤونهم ويسمع كلامها والكبير يحترم الصغير يوكن له الأحترام

وكلمتها مسموعه على الصغير والكبير .. اما الآن في زمن العولمه وعالم

الستالايت والبلوتوث والأنترنت ابتعد كثيرا من الناس عن هذه العادات الجيدة

القديمه التى يمارسها الآباء والأجداد .. منها الأحترام والتقدير المتبادل بينهم

قال الله في كتابه الكريم



أن من أفضل العبادات التي يقوم بها العبد تجاه ربه بر الوالدين

فضل بر الوالدين:

بر الوالدين له فضل عظيم، وأجر كبير عند الله -سبحانه-، فقد جعل الله بر الوالدين من أعظم الأعمال وأحبها إليه،

فقد سئل النبي صلى الله عليه وسلم: أي العمل أحب إلى الله؟ قال (الصلاة على وقتها).

قال: ثم أي؟ قال: (ثم بر الوالدين). قال: ثم أي؟ قال: (الجهاد في سبيل الله) _[متفق عليه].
عقوق الوالدين:

حذَّر الله -تعالى- المسلم من عقوق الوالدين، وعدم طاعتهما، وإهمال حقهما، وفعل ما لا يرضيهما أو إيذائهما ولو بكلمة

(أف) أو بنظرة، يقول تعالى: {فلا تقل لهما أف ولا تنهرهما وقل لهما قولاً كريمًا} [الإسراء: 23].

ولا يدخل عليهما الحزن

ولو بأي سبب؛ لأن إدخال الحزن على الوالدين عقوق لهما، وقد قال الإمام علي -رضي الله عنه-: مَنْ أحزن والديه فقد عَقَّهُمَا.

جزاء العقوق:

عدَّ النبي صلى الله عليه وسلم عقوق الوالدين من كبائر الذنوب، بل من أكبر الكبائر، وجمع بينه وبين الشرك بالله، فقال

صلى الله عليه وسلم: (ألا أنبئكم بأكبر الكبائر: الإشراك بالله، وعقوق الوالدين...) [متفق عليه].


كان إسماعيل -عليه السلام- غلامًا صغيرًا، يحب والديه ويطيعهما ويبرهما. وفي يوم من الأيام جاءه أبوه إبراهيم -عليه

السلام- وطلب منه طلبًا عجيبًا وصعبًا؛ حيث قال له: {يا بني إني أرى في المنام أني أذبحك فانظر ماذا ترى}

[الصافات: 102] فرد عليه إسماعيل في ثقة المؤمن برحمة الله، والراضي بقضائه: {قال يا أبت افعل ما تؤمر ستجدني إن شاء الله من الصابرين}[الصافات: 102].

وهكذا كان إسماعيل بارًّا بأبيه، مطيعًا له فيما أمره الله به، فلما أمسك إبراهيم -عليه السلام- السكين، وأراد أن يذبح

ولده كما أمره الله، جاء الفرج من الله -سبحانه- فأنزل الله ملكًا من السماء، ومعه كبش عظيم فداءً لإسماعيل،

قال تعالى: {وفديناه بذبح عظيم} [الصافات: 107].






فلا تدع هذه الفرصه تفوتك

الدخول للدنه مطلب لكل مؤمن ومؤمنه فأدعو لوالديهم واحترمهم راعم في الكبر




طولت عليكم سامحوني

تحية لكم

....

الله يخلي امي ويقدرني اني اخدمها طول حياتي
الجنة تحت اقدام الأمهات وهي مدرسه

بوسه الى امي الحبيبه اموووووووووووووووووواه

مداخلة راااااااااااائعة جداااااااااااا

منك انت عمري

مبرووووووووووووك عليك بطاقة الشحن

المملوحة بوسي راس الوالدة عني الله يحفظها لك يارب

يالله

طرح مشكلة جديدة

وبما انك الفايز انت عمري

انت اللي تطرح موضوع جديد بالمقهى

شاركوناااااااااااااااا سوالفنا واراءنا

لتفوزا معنااااااااااا