ღ♥ღ
ابـْتـَسَمْتُ / فقالوا : إســْتــَهــْزَأ َتْ .. تــَهــَكـَمـَتْ .. ســَخِرَتْ
قـــُلــْـتُ : صَدقة أن أ َلْقـَى الناسَ بوجهٍ طلق مبتسم .
ஐ
ஐ
ஐ
/
ضَ*ِكْتُ/ فَقَالوا : أ َلا قَليل من الوقارِ و الإ*تِشام
قُلتُ: لا مانِع من ض*كٍ لا يُخْرِجني عن قولِ ال*َق
ஐ
ஐ
ஐ
/
بـَكـَيـْتُ / فقَالوا : الدُموع سِلا* الْمَرأة أوْ قالوا : انكسَارا واسْتسْلاما
قلت: هي مشاعر انسانية تجعلني أطلق العنان لدموعي بالإنسياب
فلا أبْكي إلا َّ من جَراءِ فَر* أو تَر* , لَيس بُغـْيـَتِي هَدف مَا ,ولا ذِلاً ولا هَوانا.
ஐ
ஐ
ஐ
/
جامَلــْت / فقالوا : نافـــَقـْـتِ ,, والنِّفاق وَبَاء
قلت: الكلِمة الطَّيبة كـ َشَجـَرة طَيبة , أصلها ثَابت وفرعها في السَّّماء.
ஐ
ஐ
ஐ
/
أصــْمــِتْ وقت أجِد الصَمت أبْلغ من الكلام / قالوا:أينَ تعليقك ذهـَبْ؟!
قلت: أليسَ الكلام من فضة والسكوت من ذهـَبْ؟!
ஐ
ஐ
ஐ
/
تــَزَيــَنـْت / فقَالوا : خيلاء وتبذير وهـَدْر للمال
قلت: إنَّ الله جَميل ي*بُ الجمال, ولا ضَيـْرَ بـِتـَجـَمـُل يكـْسوه الإعتدَال.
ஐ
ஐ
ஐ
/
عـَفـَوْت/ فقالوا : عَدم جُرأة , وشَخصية ضَعيفة تـُداس
قلت: *َسبيَ أنَّ الله يُ*ب الم*ْسنين الكَاظمين الغَيظ والعاَفين عن النَّاس.
ஐ
ஐ
ஐ
/
اعتـَذرْت / فقالوا : مُخطئة وديّة مَنْ يُخطئ الإنكِسار
قلت : ال*مد لله الذي وهبني التواضع والتسام* وشجاعة الإعتذار .
ஐ
ஐ
ஐ
/
مرِضْت / فقَالوا : دلع أو تمارُض أو إلى مَاذا تُخـَطِطين؟!
قلت: كلامكم به لا أُبالي ! و*سبي ربي الذي إذا مَرضت هو يُشفين.
ஐ
ஐ
ஐ
/
/
أخي/ أُختي في الله
اُطرد الظن عنك فإنَّ الظن سلوك ذميم فهو أكذب الأ*َاديث
ولا تنتهز أو تـَنْتــَظـِر الهَفْوَة أو الزلة في سلوكِ الآخرين وتُطلِق لنفسكَ العَنان في تأويلِها وتفسيرِها على مَ*ملِ السُوء
ولا تتسرع في ال*كم والإدانة ضد أياً كان بغير تَرَوِي وتـَرَيـُث
و*َسبُكَ اتهامَات وتخمينات وتهـَيـُؤات
ن*ن اخوة في الله والاخوة ي*بون بعضهم الْبعض , ومن أ*بَ الآخر التمسَ له العُذر
وأست*لفُك بالله , إن لمْ تجدْ عُذر فقُل: لعلَ لأخي -لأختي عذراً لا أعلمه!
وإن كنتَ لا تـُقيم للأُخوة وزناً , فـَلـْتـَــتقِ الله وخـَفْ من نكالهِ .
فقد قال الله تعالى (يا أيها الذين آمَنوا اجتَنِبوا كَثيراً من الظن إنَ بَعضَ الظّن إثم) .
وقال(وَمَا يَتَّبِعُ أَكْثَرُهُمْ إِلاَّ ظَنّاً إَنَّ الظَّنَّ لاَ يُغْنِي مِنَ الْ*َقِّ شَيْئاً إِنَّ اللّهَ عَلَيمٌ بِمَا يَفْعَلُونَ)
وفي الختام أسأل الله التّوفيق للجَميع لما يُ*ِبه ويَرضاه،وصلى الله على نبينا م*مد وعلى آله وسلم.