![]() |
الهي .. رفقا بقلوبهم وشيبتهم
إلهي .. رفقاً بِـ : قلوبهم ، وشيبتهم ( و اخلفهم بلطفك خيراً من - فلذات - كبدهم ) • تجدها في غرفتها تنو* ، وتكتب في إ*دى المنتديات *انقة على أهلها : هم لا ي*بونني .. رفضوا أن يقتنوا لي " بلاك بيري " تخيلوا ! هل أنا أقل من بنات عمّي ؟! أكرههم و [ الله ياخذهم ] .. ( ! ) • أخرى تدعي على والدها بأبغض الدعوات ، و تقذفه بأسوأ الكلمات ، و " الشلّة " من *ولها مؤيدين .. و .. مشاركين السبب ؟ [ أخذ مني علبة الميك أب قبل ما أدخل الجامعة ] ( ! ) • مراهقة تشتكي سوء معاملة أمها لها رغم أنها بارّة بها .. وتسأل : ما ال*ل .. ؟! لِ يأتيها رد : يا شيخة ا*قريييييها .. ( ! ) • أبوان كدّوا على طفليهم ليل نهار ليخرّجوا : طبيب ومهندسة .. وعند ال*صاد ، تزوج الطبيب [ أفعى ] أنسته فضل الـ 27 عاماً .. ( ! ) • عجوز بلغت من الكبر عتياً .. تسأل ابنتها هل الجميع بخير ؟ ناديتكم قبل برهة فلم أجد مجيب ! تتأفف وترد : بخير " بس نامي " تعيد العجوز سؤالها بخوف واض* ، لِـ " تصب تلك الابنة جلّ غضبها عليها ... تبكي الأم بألم و [ أنا آسفة اضربيني كف أ*سن ] ( ! ) * للأسف جميعها قصص واقعيه [عزيزى الزائر لايمكنك مشاهده الروابط الا بعد التسجيلللتسجيل اضغط هنا] يا الله .. ما خطبهم ؟! ألا ترعبهم : الدنيا دوّارة ، و " كما تدين تدان " ؟! ألا يعتصر ذلك القابع في يسارهم وجعاً و ندماً ، عند سماع : {وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِ*ْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَ*َدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا ( 23 ) وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَا*َ الذُّلِّ مِنَ الرَّ*ْمَةِ وَقُلْ رَبِّ ارْ*َمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا ( 24 ) } .. " سورة الإسراء " موضوع إستوقفني كثيراً في أ*د المنتديات .. ونقلته لكم .. لِ يكون م*ل نقاش .. فما رأيكم ؟؟ |
رد: الهي .. رفقا بقلوبهم وشيبتهم
اڷ*ــــــــــب" ماهو إڷآ إ*ساس تمڷئه اڷعاطفه اڷجياشه وهي داخڷيه غير م*سوسه.. واڷشيء اڷغير م*سوس نعتبره بعضالأ*يان "ڷآشيء" |
رد: الهي .. رفقا بقلوبهم وشيبتهم
قال تعالى:
{وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إ*ساناً إمّا يبلغنّ عندك الكبر أ*دهما أو كلاهما فلا تقل لهما أفّ ولا تنهرهما وقل لهما قولاً كريماً (23) واخفض لهما جنا* الذّلّ من الر*مة وقل رب ار*مهما كما ربياني صغيرا}[الإسراء: 23، 24]. الوالدان، وما أدراك ما الوالدان... الوالدان، اللذان هما سبب وجود الإنسان، ولهما عليه غاية الإ*سان 00 الوالد بالإنفاق 00 والوالدة بالولادة والإشفاق 00 فللّه سب*انه نعمة الخلق والإيجاد، ومن بعد ذلك للوالدين نعمة التربية والإيلاد. قال في م*كم كتابه :::: {أن اشكر لي ولوالديك} [لقمان: 14]، فمن شكر لله ولم يشكر لوالديه لم يقبل منه. ولأجل ذلك تكررت الوصايا في كتاب الله تعالى والإلزام ببرهما والإ*سان إليهما، والت*ذير من عقوقهما أو الإساءة إليهما، بأي أسلوب كان، قال الله تعالى: {واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئاً وبالوالدين إ*ساناً} [النساء: 36]، وقال تعالى: {ووصينا الإنسان بوالديه *سناً} [العنكبوت: 8]. وقال تعالى: {ووصينا الإنسان بوالديه *ملته أُمُّهُ وهناً على وهنٍ وفصاله في عامين أن اشكر لي ولوالديك إليّ المصير} [لقمان: 14]. فوض*ت هذه الآيات ما للوالدين من جميل عظيم، وفضل كبير على أولادهما، خاصة الأم، التي قاست الصعاب والمكاره بسبب المشقة والتعب، من و*امٍ وغثيان وثقل وكرب، إلى غير ذلك مما ينال ال*وامل من التعب والمشقة، وأما الوضع: فذلك إشراف على الموت، لا يعلم شدته إلا من قاساه من الأمهات. وفي سنة رسول الله صلى الله عليه وآله ودريته المعصومين " جاء التأكيد على وجوب بِرّ الوالدين والترغيب فيه، والترهيب من عقوقهما". لك عبق الشكر عزيزتي لطر*ك القيم ... |
رد: الهي .. رفقا بقلوبهم وشيبتهم
يسلمووو موضوع غاية في الاهمية
|
رد: الهي .. رفقا بقلوبهم وشيبتهم
نورتـــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــوا عزيزاتي
دائما اتمنى لكم الفائدة والمتعة |
الساعة الآن 09:22 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir