Warning: Unknown: It is not safe to rely on the system's timezone settings. You are *required* to use the date.timezone setting or the date_default_timezone_set() function. In case you used any of those methods and you are still getting this warning, you most likely misspelled the timezone identifier. We selected 'Europe/Moscow' for '+03/3.0/no DST' instead in /home/tdllnet/public_html/vb/showthread.php on line 639

Deprecated: Assigning the return value of new by reference is deprecated in /home/tdllnet/public_html/vb/showthread.php on line 639

Warning: Unknown: It is not safe to rely on the system's timezone settings. You are *required* to use the date.timezone setting or the date_default_timezone_set() function. In case you used any of those methods and you are still getting this warning, you most likely misspelled the timezone identifier. We selected 'Europe/Moscow' for '+03/3.0/no DST' instead in /home/tdllnet/public_html/vb/showthread.php on line 1041

Deprecated: Assigning the return value of new by reference is deprecated in /home/tdllnet/public_html/vb/showthread.php on line 1041

Warning: Unknown: It is not safe to rely on the system's timezone settings. You are *required* to use the date.timezone setting or the date_default_timezone_set() function. In case you used any of those methods and you are still getting this warning, you most likely misspelled the timezone identifier. We selected 'Europe/Moscow' for '+03/3.0/no DST' instead in /home/tdllnet/public_html/vb/showthread.php on line 1046

Deprecated: Assigning the return value of new by reference is deprecated in /home/tdllnet/public_html/vb/showthread.php on line 1046

Warning: Unknown: It is not safe to rely on the system's timezone settings. You are *required* to use the date.timezone setting or the date_default_timezone_set() function. In case you used any of those methods and you are still getting this warning, you most likely misspelled the timezone identifier. We selected 'Europe/Moscow' for '+03/3.0/no DST' instead in /home/tdllnet/public_html/vb/showthread.php on line 1518

Deprecated: Assigning the return value of new by reference is deprecated in /home/tdllnet/public_html/vb/showthread.php on line 1518

Warning: Unknown: It is not safe to rely on the system's timezone settings. You are *required* to use the date.timezone setting or the date_default_timezone_set() function. In case you used any of those methods and you are still getting this warning, you most likely misspelled the timezone identifier. We selected 'Europe/Moscow' for '+03/3.0/no DST' instead in /home/tdllnet/public_html/vb/showthread.php on line 1523

Deprecated: Assigning the return value of new by reference is deprecated in /home/tdllnet/public_html/vb/showthread.php on line 1523
.التخاطر التلباثي - منتديات تدلـل1

 


العودة   منتديات تدلـل1 > المنتديات العامه > التنمية البشرية وتطوير الذات

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-27-2014, 11:34 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الحـب كله

الصورة الرمزية هنااا
إحصائية العضو







هنااا has a reputation beyond reputeهنااا has a reputation beyond reputeهنااا has a reputation beyond reputeهنااا has a reputation beyond reputeهنااا has a reputation beyond reputeهنااا has a reputation beyond reputeهنااا has a reputation beyond reputeهنااا has a reputation beyond reputeهنااا has a reputation beyond reputeهنااا has a reputation beyond reputeهنااا has a reputation beyond repute
 

هنااا غير متواجد حالياً

 


المنتدى : التنمية البشرية وتطوير الذات
fvfdv .التخاطر التلباثي



بسم الله الر*من الر*يم





أن الغرض الاساسي من دراسة ومعرفة هذه العلوم هو تسخيرها لخدمة الاسلام والمسلمين .

من قدراتك الخارقة ..التخاطر التلباثي


القدرات الخارقة ظل العلم لزمن طويل يب*ث عن اسرارها منها ان مرجع القدرات الخارقة للبشر قد يكون ذاتياً مستنداً إلى مواهب خاصة رو*ية المصدر، أو تكون مستندة إلى علم من العلوم التي من شأنها تمكين الشخص بهذة القدرات كالتخاطر او الت*كم بالأشيا أو التأثير على البشر بصور مختلفة بعضها نافع والآخر ضار وغيرها.

التخاطر هو أ*د هذه القدرات الذاتية المصدر.. وتعد ظاهرة التخاطر أقدم القدرات الإنسانية الخارقة التي عرفها الإنسان والتي يعزى إليها طريقة الاتصال بين بني البشر في العصور القديمة كما يرى المهتمون بهذا العلم. ونتيجة للتطورات العلمية ال*ديثة والابتكارات البشرية ضعفت قدرات الإنسان بصورة أفقدته قدرته على الاتصال العقلي والرو*ي بالكيفية التي كان عليها عن ذي قبل وأصب* التخاطر ظاهرة نراها بصورة عارضة لبعض البشر ونعدها من الخوارق. في البداية سأعرض بعض التعاريف لهذة الظاهرة وبعض مسمياتها ثم نأخذ بعض القصص التي ذكرت في هذا الجانب وسنتطرق لبعض الفرضيات التي ت*اول تفسير هذه الظاهرة وأخيرا سنرى كيف ي*اول الغرب توظيف هذه القدرات في ال*رب ....

في عام 1862م أبتكر ف.ميرس مصطل*ا تقنيا هو التليباثي Telepathy كعنوان للدراسات التي تب*ث في ظواهر التخاطر أو التراسل العقلي أي تلك القدرة على معرفة ما يجول بداخل وعي انسان ما من أفكار أو مشاعر . تقول الموسوعة العربية الميسرة في تعريفها لهذه الظاهرة

هي ( الانتقال من بعد للخواطر والوجدانيات وغيرها من الخبرات الشعورية من عقل الى عقل * مع الزعم بأن هذا الانتقال يتم بغير الوسائل ال*سية المعروفة . )

أي أن التخاطر عبارة عن نوع من الاتصال العقلي عند البشر بصورة غير مادية ملموسة بين شخصين ب*يث يستقبل كل منهما رسالة الآخر العقلية في نفس الوقت الذي يرسلها إليه الآخر مهما بعدت أماكن تواجدهما وهذا تعريف بسط للتخاطر : هو استقبال الطاقة الصادرة من عقل أي شخص وت*ليلها في عقل المستقبل ب*يث يدرك أفكار الآخرين أي أنه يعمل على توفيق *واسه على تلقي المجال الكهرومغناطيسي الصادر من الآخرين ومعرفة ما يدور في عقولهم عن طريقها وهذا جانب من الظاهرة أما الجانب الآخر فهو ارسال خواطره وادخالها في عقول الآخرين . ويمكن القول أن موهبة أو ظاهرة التخاطر تتوفر في كل الاشخاص ولكن تكون عند البعض نشطة بالفطرة اذا كان شخصا رو*انيا أو متأملا ويدرك جزيئات الأمور وي*سن ت*ليلها ت*ليلها او ي*سن فك شفرات الكهرومغناطيسية الواردة من الآخرين .. وبعض الآخر يمكنه تنميتها بكثرة اهتمامه بالامور هذه وتركيزه عليها وتدربة على تقنياتها* فيبدأ يفهم غامضها وينسجم مع عالمها فيسهل عليه ما قد يصعب على الآخرين .
ومن أمثلة التخاطر ما نراه من الصلة الرو*ية بين التوائم *يث يصابون معا بالمرض *تى ولو كانت المسافة شاسعة بينهما ولا يدري أ*دهما بمرض الآخر ويصل التخاطر بين التوائم *يث يستطيع أ*دهم أن يجعل توأمه يتصل به هاتفيا عندما يريد .. وذلك *دث بالفعل بقصص *قيقية . او ما ي*دث بين الام وابنها *يث تشغر بة وبأي شيئ ي*دث لة *تى وان كان بعيد منها ت*ت المقولة التي تقول((قلب الام دليلها)) ولا يشترط *دوث تخاطر أو قراءة أفكار صلة دم قوية فقد ي*دث ذلك بين رجل وزوجته أو صديقين فعندما يشرع شخصان معينان في ال*ديث يقولان العبارة نفسهاوبنفس الوقت او ا*ياناً يغني شخص اغنية فيقول الشخص الاخر غنيت الاغنية التي كنت افكر بها او كنت اغنيها في نفسي ولكن الغريب في الأمر أن التخاطر لا ي*دث بانتظام بل في أجواء معينة . هنالك عدة امثلة على التخاطر ومنها. عندما يت*دث اشخاص عن شخص معين فيجودو انة قد دخل عليهم ويقولون لة الجملة المشهورة ((اذكر ال*ي ولتفت)) او بغيرها من الصيغات المشهورة فهذة ال*الة ت*دث كثيراً لدينا وليست صدفة فالصدفة لا تتكرر ولا تت*ول مثلاً يوجد في جميع البلدان ..
ما ذكره الدكتور طالب عمران في كتابه ( ال*اسة السادسة ) ذكر أن ابان أقامته الطويلة في الهند * كان يلتقي كثيرا مع رجال السيخ الموزعين في المدن الكبيرة وأغلبهم من الكهول والمسنين يقرأون الطالع * ويفاجئون السيا* بقدرتهم الكبيرة على قراءة الأفكار وقد *دث أن استضاف أ*دهم في منزلة وكان شابا في ن*و الثلاثين من عمره *اول من خلال أ*اديثه معه أن يعرف شيئا عن قدراته التي يطورها مع تقدمه في السن

قال للمؤلف د.عمران ( منذ صغرنا نعتكف في مدرسة اليوغا والقدره على التخاطر وبعضنا يتطور *تى يتمكن من قراءة المستقبل وبث ما يريد من أشارات وأوامر لمن يرغب ) ورغم أنه *كى كثير عن أشياء دقيقة قد *دثت للمؤلف د.عمران إلا أنه لم يكترث بتلك ال*قائق التي تبدو مذهلة للآخرين اذ أن القدرة على قراءة الأفكار ومعرفة خبايا النفس عن طريق متابعة الذهن وومضاته أصب*ت في هذا العصر علما *اول د.عمران مع الشاب ان يضلل معلوماته ف*صر تفكيره في قضية معينة والشاب ي*دق به بصمت * واستجره لمعرفة المزيد من افكاره ولكن بعد ل*ظات اعترف الشاب لد.عمران بأنه شخص صعب وقال له : " ليس ذلك صعبا كل مافي الأمرأنني اركز أفكاري ولا اتركها سهلة لتصطادها " وهناك اختبارات متنوعة للتخاطر جرت في هارفارد وكامبريدج * وأوترخت * وفي معهد للهندسة العسكرية في زيوريخ بسويسرا. وأقامت بعض الشركات الكبرى بعض معامل لدراسة التخاطر منها في أمريكا شركتا " جنرال الكتريك " و" تليفونات بل " وغيرهما .. وهذه الاختبارات عن التخاطر لا تجرى بعناية لوجه العلم فقط بل لقد تبين أن لها استخدامات *ربية هامة * ولنا عند هذه الاستخدامات وقفة بإذن الله ولكن قبل ذلك سأذكر لكم قصة عن التخاطر في عهد الص*ابة هو *ادث وقع لأمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه أمام جمع من الص*ابة رضوان الله عليهم. وقد تواترت إلينا هذه الرواية عن طريق رواة ص*ا* مما يقطع ب*دوثها. وخلاصة هذه القصة أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه كان له جيش يقاتل المشركين على رأسهم قائد يسمى (سارية). وقف عمر ليخطب خطبة الجمعة في المسجد، ولكنه قطع خطبته وصرخ بأعلى صوته: (ياسارية .. إلزم الجبل)..!فماذا كان يفعل سارية في هذا الوقت؟ كان سارية يقاتل أعداء الله مت*صناً بجبل خشية أن يلتف الأعداء من خلفه هو ورجاله وكان القتال شديداً.. وقد أ*سّ الأعداء أنه لا يمكنهم مقاتلة سارية وجنوده مواجهة مادامت ظهورهم إلى الجبل وأنهم لا سبيل إليهم سوى أن يتركوا موقعهم ال*صين فدبروا خطة. هذه الخطة هي التراجع أمام المسلمين *تى يظنوا أنهم تقهقروا وانهزموا فيتبعوهم في مطاردة تبعدهم عن الجبل المعتصمين به فيطبقوا عليهم من خلفهم بالفرسان فيبيدوهم وبطبيعة ال*ال لم يكن سارية على دراية بخطة أعدائه وكاد أن يقع في مخططهم ولكن والرواية على لسان سارية يقول ويقسم أنه عندما هم بمطاردة الأعداء سمع صوت عمر في المعركة يأمره بالالتزام بالجبل.. وليس هذا غريب على عمر رضى الله عنه صا*ب الرو* الشفافة القوية والتخاطر أ*د قدرات عمر الرو*ية المتكاملة وهو ما يؤكد لنا أن عمر اطلع على أفكار الأعداء ومخططهم فكان استقباله لخواطر الأعداء العقلية قام بإرسال خواطره إلى قائده في ذات الوقت والتميز في هذه ال*الة يرجع إلى المسافة البعيدة التي استطاع عمر الاتصال العقلي من خلالها وهو ما يستند إلى نشاط رو*ي قوي ومميز لدى عمررضى الله عنه فالتخاطر وإن كان ظاهرة عقلية تعتمد على استقبال وت*ليل الطاقة الكهرومغناطيسية أو بمعنى أدق استقبال الموجات والترددات الصادرة من العقل البشري وت*ليلها ، فإن ذلك لا يكفي و*ده للقيام بمثل تلك الظاهرة التي مر بها عمر بن الخطاب دون وجود قوة معاونة ذات قدرات مميزة. ونقصد بالقوة المعاونة الرو* البشرية والتي تمثل الطاقة اللازمة لمضاعفة ال*واس البشرية آلاف المرات عما هي عليه، كما أنها تنتقل بال*واس إلى أماكن بعيدة وعوالم مختلفة وتستقبل وترسل العديد من المعلومات من ومع الآخرين وهو ما نلا*ظه في أ*لامنا وأ*لام الآخرين من نشاط رو*ي يتم فيه الاتصال بأروا* الموتى وال*ديث معهم في عالمهم والانتقال إلى أماكن بعيدة أو رؤية من ن*ب في بلاد أخرى. ومما سبق يتض* لنا أنه لا علاقة بين التخاطر وبين الجانب الفيزيقي في الانسان


أسس واسباب التخاطر العلمية


أثبت العلم ال*ديث نشاطات عديدة لجسم الإنسان لم تكن معلومة لدينا في الماضي القريب، ومن هذه النشاطات الأثر الكهرومغناطيسي للنشاط الكهربي لعقل الإنسان. نعم فإن خلايا المخ عند الإنسان والتي تعد بالملايين تقوم بعدة مهام عن طريق إرسال الإشارات الكهربية فيما بينها، وهذه الإشارات الكهربية بدورها تكون بمثابة الأمر المرسل من مراكز المخ المختلفة المسئولة عن ت*ريك الأعضاء والإ*ساس والقيام بتوصيل المعلومات من ال*واس إلى مراكز المخ والعكس، فتقوم بتوصيل الأوامر من المخ إلى الأعضاء من خلال الأعصاب.

والمراد الوصول إليه أنه يمكن أن يثبت معملياً أن النشاط الذهني الذي يستغرقه المخ في إجراء عملية *سابية معينة يصدر عنه قدر من الطاقة الكهرومغناطيسية يساوي نفس القدر الصادر عند إجراء نفس هذه العملية ال*سابية مرة أخرى .
ومن هنا يمكننا القول : إن جميع العمليات التي يقوم بها مخ أو عقل الإنسان يصدر عنها كمية معينة من الطاقة يمكن تمييزها عن غيرها بالقدر التي تسم* به إمكانيات الأجهزة المستعملة *الياً.
والأمر كذلـك يمكن تمثيـله بجهاز يـقوم بـإرسال إشارات كهرومغناطيسية لها مدلول معين يقوم جهاز آخر باستقبال هذه الإشارات و*ل شفرتها ومعرفة مدلولها.

وجهاز الاستقبال هذا هو عقل الإنسان الآخر الذي وهبه الله القدرة على الشعور بهذه الموجات واستقبالها وترجمتها عقلياً إلى الأفكار التي ترد في عقل الأول.
وهذا الأمر ليس بغريب بالنسبة لعالمنا ال*ديث الذي وصلت فيه مخترعات الاتصال إلى العديد من الأجهزة اللاسلكية والتي تعتمد على نقل الصوت والصورة بموجات قصيرة وطويلة يتم استقبالها عن بعد. ولكن هذه المعلومات عن الطاقة المنبعثة من جسم الإنسان دلالاتها على الأفكار الدائرة في عقل الإنسان وذاكرته وما يشغله قد تتوافق توافقاً تاماً مع غيرها عند شخص آخر وهو أمر غير مستبعد تماماً وخاصة أن البشر يعدون بالملايين مما يجعل فرصة توافق البعض منهم أمراً لاشك فيه. وفي هذه ال*الة يمكن لشخصين أو أكثر أن تدور في عقولهم نفس الأفكار ولكن هذه ظاهرة أخرى تسمى توارد الخواطر

أما التخاطر فهو أمر يختلف فهو يعني استقبال الطاقة الصادرة من عقل أي شخص وت*ليلها في عقل المستقبل، ب*يث يدرك أفكار الآخرين أي أنه يعمل على توفيق *واسه على تلقي المجال الكهرومغناطيسي الصادر من الآخرين ومعرفة ما يدور في عقولهم عن طريقها. وهذا جانب من الظاهرة.. أما الجانب الآخر فهو إرسال خواطره وإدخالها في عقول الآخرين.


ملا*ظة
نعرض لهذه القدرة الخاصة لبعض الناس في م*اولة لمعرفة مصدرها وطبيعتها وأسبابها ، مع علمنا التام بأن هناك من يري* نفسه بإنكار مثل هذه الظواهر جملة ، فالإنسان عدو ما يجهل، ولكننا نأخذ الطريق الصعب في سبيل المعرفة، ولعلنا نصل إلى التبرير العلمي الص*ي* الذي يوض* لنا هذه الظاهرة التي نراها عند بعض الناس في مختلف دول العالم مقتنعين تمام الاقتناع بأن تواتر هذه الظاهرة عند أكثر من شخص وفي أكثر من زمان وا*د ومكان وا*د لا يمكن أن تنسب إلى فراغ خاصة وأن هناك من الأدلة العلمية والنقلية التي تؤيد هذه الظاهرة وإمكانية *دوثها بقدرات الإنسان التي أودعها الله فيه.











التوقيع

.

آخر تعديل هنااا يوم 06-27-2014 في 11:35 PM.
رد مع اقتباس
 

الكلمات الدلالية (Tags)
التلباثي, التخاطر


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:36 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir