رسالة �*ب ...أ�*بك يا مجنونه

- رسالة �*ب .. أ�*بك يا مجنون


رسالة �*ب .. أ�*بك يا مجنون

كتبتها بناء على طلب من إنسانه غاليه على قلبي

رسالة �*ب ...أ�*بك يا مجنونه
أ�*بك بجنون بجنون بجنون
أ�*بك لدرجة خليني أتهور بتصرفاتي و أنسى كل اللي �*ولي و بدون تفكير أتصرف بجنون
و أعيش �*ياتي بجنون و الجنون عندي أ�*لى ألف مره من إني أكون عاقل و ما أظهر مشاعري ,,
أعيش �*ياتي بجنون و أنا أقول أ�*بك و لا را�* أسم�* لل�*ظة ألم في عشقي لأن الألم ما يعرف غير أص�*اب ال�*ياة الهادئة الممله.
أ�*بك لأن، كل شي فيك فيه شي من الجنون
^
كل ما نزلتي كل ما لقيت مني أروع كلام
^^
لا تطلعي خليك نازلي

▼
▼


▼
المفاجأة ت�*ت مو لفوق
^^
^^





^^







^^^^^^^

" طبعا الكلام هذا كذبه كبيره ما بيطلع إلا من عالم فاضيه "
ال�*ب كلمة صادقة و إ�*ساس مرهف .. مشاعر فياضة , لا يعرفها إلا من عاش ل�*ظات في ر�*ابها , ال�*ب الصادق لا يعرف الكذب و لا الأنانية و لا الأثرة , ال�*ب ذلك المعنى الذي يسكن قلوب الم�*بين الصادقين .. فتاهت في وصفه ألسنتهم.
إنه ال�*ب الصادق الذي يجعل للكلمة لذتها و للدمعة �*لاوتها .. و للأنين مذاقه الطيب , ال�*ب الصادق إ�*ساس يلم القلب بعد شتات, ال�*ب الصادق شعور ي�*تاج إليه كل إنسان.. و لكن بشرط أن يكون صادقاً , فال�*ب ي�*يل أيام العذاب عذبة .. و سنين العناء ثوان معدودة , ذلك أنه �*ب صادق لا هوى متبعا.
و قابلتك انتي لقيتك
بتغير كل �*ياتي
ما اعرف كيف أنا �*بيتك
ما اعرف كيف يا �*ياتي
• علاقة ال�*ب بين اثنين , تبدأ بسهولة .. دون أن يدري أي منهما .. أنه يبدأ دورة جديدة من دورات ال�*ياة..!!
• إن عبير ال�*ب .. يعطر المكان و الزمان .. نشمه عن بُعد , إذا شعرنا بارتيا�* لشخص ما .. هو بداية ال�*ب!!.. يعني ان القلب انفت�* لاستقبال ال�*ب!!
" على فكره ذي البدايه , لكن النهايه هي الموضوع الأهم "


الموضوع : لا تفتكري نفسك ذكيه .


**************** من روائع وهم ال�*ب ****************

ففي زمن من الأزمان ، أراد أعداء الإسلام غزو بلاد المسلمين ، فأرسلوا عيناً لهم ( أي جاسوساً) يستطلع لهم أ�*وال المسلمين ، ويت�*سّس أخبارهم ، وبينا هو يسير في �*يّ من أ�*ياء المسلمين ، رأى غلامين في أيديهما النبل والسهام ، وأ�*دهما قاعد يبكي ، فدنا منه ، وسأله عن سبب بكائه ، فأجاب الغلام وهو يجهش بالبكاء : (( إنّي قد أخطأت الهدف ... )) ثمّ عاد إلى بكائه ... فقال له العين : لا بأس ، خذ سهماً آخر ، وأصب الهدف ! فقال الغلام بلهجة غاضبة : (( ولكنّ العدوّ لا ينتظرني �*تى آخذ سهماً آخر وأصيب الهدف )) ..

فعاد الرجل إلى قومه ، وأخبرهم بما رأى ، فعلموا أنّ الوقت غير مناسب لغزو المسلمين ..

ثمّ مضت السنون ، وتغيّرت الأ�*وال ، وأراد الأعداء غزو المسلمين ، فأرسلوا عيناً ، يستطلع لهم الأخبار ، و�*ين دخل بلاد المسلمين رأى شابّاً في العشرين من عمره ! في هيئة غريبة ، قاعداً يبكي ، فدنا منه ، وسأله عن سبب بكائه ، فرفع رأسه ، وقال مجيباً بصوت يتقطّع ألماً و�*سرة : (( إنّ �*بيبته التي من�*ها مهجة قلبه ، وثمرة فؤاده قد هجرته إلى الأبد ، وأ�*بّت غيره )) ثمّ عاد إلى بكائه ... !!

وعاد الرجل إلى قومه يفرك يديه سروراً مبشّراً لهم بالنصر ...
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( لا ضرر ، ولا ضرار ))(4) ، فالمسلم منهي عن فعل ما يضره مما لم يأذن به الله .
ون�*ن إذا تأملنا هذا ال�*بّ – الذي ن�*ن بصدد ال�*ديث عنه – فإننا سنجد أنه يكاد يكون ضرراً م�*ضاً لا نفع فيه ، سوى مجرد أ�*لام وأوهام ، ومتعة قصيرة زائلة ، يعقبها همّ وغمّ وآلام لا تنقطع ، وذل لا يفارق صا�*به ، إلا أن يتدركه الله بر�*مة منه ، كما قال الشاعر :
مساكين أهل ال�*بّ �*تى قبورهم عليها غبار الذلّ بين المقابر
وكل كائن �*يّ مفطور على �*بّ ما ينفعه ، واجتناب ما يؤذيه ويضره ، إلا أن الإنسان على وجه الخصوص – على الرغم من تكريم الله له بنعمة العقل – �*ين يغلبه هواه ، تنطمس فطرته ، وتعمى بصيرته ، فيترك ما ينفعه ، ويلهث في الب�*ث عمّا يضره ، فين�*ط بذلك عن مستوى البهيمة ، وهذا هو �*ال المخدوعين بوهم ال�*بّ ، نسأل الله السلامة والعافية .


إن قوة الأمة وضعفها يكمن في مدى تمسكها بكتاب ربّها وسنّة نبيّها صلى الله عليه وسلم ، ولعل أفضل واقع يترجم ذلك : اهتمامات وشبابها وفتيانها – ذكوراً وإناثاً – كما قال الشاعر :
وينشأ ناشئ الفتيان منّا على ما كان عوده أبوه,,

طبعا الموضوع طويل لكن مهم و مهم جدا , لأن أتولدنا مسلمين و هذه نعمة من رب العالمين .
فكيف صا�*ب الفضل و النعم أصب�* أهون الناظرين إلينا؟؟؟!!!
إذا انقطع ال�*ياء بسبب التطور , فهل يعني ذلك أن ينقطع الخوف من الله؟
أوقات تهدر في علاقات م�*رمة و نبينا أكرمه الله يهان من أ�*قر البشر!!!
طيب خليكم معايه ...
ص�* الدنيا مو كلها عبادة لكن مو معنى كذا تكون �*جة ليه و لغيري بمعصية الله بدافع التسليه بطريقة م�*رمة ." في طرق بتسلي و �*لال "
إذا كان إ�*نا المسلمين بنض�*ك على بعض عن طريق علاقات خايبة .. بنت تبيع نفسها ببطاقة دقايق في الهوا أو نفسها في قطعة بيتزا أو كم ريال كسبت بطاقة و عشوة و كمان بتكسب سيئات

و شاب ضيع وقته في تخطيط كيف يصيد بنت و يشتريها بفلوسه "" و الله فاكر نفسه ذكي "" أيش خلينا لغيرالمسبمين....
قال تعالى{أَفَأَمِنُواْ مَكْرَ اللّهِ فَلاَ يَأْمَنُ مَكْرَ اللّهِ إِلاَّ الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ }الأعراف99
ممكن أتعرف على شاب و إنتَ ممكن تتعرف على بنت را�* تض�*كوا على بعض باسم ال�*ب و وعود زواج و كل طرف عارف إنه كذااااب .
لكن سؤال: �*تقدر تض�*ك على اللي تخاف منه و ما يخاف منك ؟
مو المشكله في إذا ا�*نا غلطنا , لكن المشكله إننا نستمر في الغلط و نفتخر فيه
"" �*سبي الله هو نعم الوكيل ""
خاص لكل شاب: الشرف و العفة لا يجب أن تقتصر على الفتاة بل على الشاب أيضاً
{وَرَاوَدَتْهُ الَّتِي هُوَ فِي بَيْتِهَا عَن نَّفْسِهِ وَغَلَّقَتِ الأَبْوَابَ وَقَالَتْ هَيْتَ لَكَ قَالَ مَعَاذَ اللّهِ إِنَّهُ رَبِّي أَ�*ْسَنَ مَثْوَايَ إِنَّهُ لاَ يُفْلِ�*ُ الظَّالِمُونَ }يوسف23
{يُوسُفُ أَعْرِضْ عَنْ هَـذَا وَاسْتَغْفِرِي لِذَنبِكِ إِنَّكِ كُنتِ مِنَ الْخَاطِئِينَ }يوسف29
يوسف عليه السلام و هو رجل عرضت عليه المعصيه و تيسرت له كل الأسباب فأعرض.
خاص لك بنت:لا تقولي في شاب ض�*ك عليك لأنه ما ض�*ك عليك إلا برضاك لأنك أصلا عندك ا�*تمالين 10% ممكن يتزوجك و 90% متأكدة إنه ما بياخذ و�*ده ما صانت أهلها و بتتصرفي على أمل إنك تقدري تطويه بكلمتين.
أين أنتم يا نائمون !!!!
أعراضنا ليست لعبة �*تى تستهينون بها !! و إنتي ربنا خلقك كريمه عفيفة بتهينيها ليه ترى هو خسران لكن انتي خسرانه أكثر....
إنتَ إذا كان عندك فلوس و تاعبه جيبك رو�* أتصدق را�* تنفعك على الأقل ,
و إنتي م�*تاجه في رب كريم أرفعي يدك ما را�* ترجع فاضيه." لا تفتخروا بالمعصية لأنها مذلة و لو كانت مو إهانة ما خفتو من الفضي�*ة" .
و إذا كان �*جتكم الفراغ أقضوه في عمل يرضي الر�*مان أ�*سنلكم من الهرج الفاضي " فكروا كيف ن�*مي رسولنا الكريم عليه السلام"
قال تعالى{ وَالْمُ�*ْصَنَاتُ مِنَ الْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُ�*ْصَنَاتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ مِن قَبْلِكُمْ إِذَا آتَيْتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ مُ�*ْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِ�*ِينَ وَلاَ مُتَّخِذِي أَخْدَانٍ }المائدة5
تفسير الآية: (�*ل لهم والم�*صنات من المؤمنات والم�*صنات) ال�*رائر (من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم) �*ل لكم أن تنك�*وهن (إذا آتيتموهن أجورهن) مهورهن (م�*صنين) متزوجين (غير مساف�*ين) معلنين بالزنا بهن (ولا متخذي أخدان) منهن تسرون بالزنا بهن .

{ فَانكِ�*ُوهُنَّ بِإِذْنِ أَهْلِهِنَّ وَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ مُ�*ْصَنَاتٍ غَيْرَ مُسَافِ�*َاتٍ وَلاَ مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ }النساء25
تفسير الآية: (فانك�*وهن بإذن أهلهن) مواليهن (وآتوهن) أعطوهن (أجورهن) مهورهن (بالمعروف) من غير مطل ونقص (م�*صنات) عفائف �*ال (غير مساف�*ات) زانيات جهراً (ولا متخذات أخدان) أخلاء يزنون بهن سراً

طبعا الموضوع خاص للعالم الغافلة الخايبة "" و نلومهم ليش ما بي�*ترموا ديننا و بيسبوا المسلمين "
يقول عبداللطيف بن هاجس الغامدي:" وإنما جعلت النار ال�*امية لإذابة القلوب القاسية !"
نصي�*ة كتب رائعة :
لا تكوني مثلها –

أتمنى تتقبلوا موضوعي بصدر ر�*ب