![]() |
#1
|
|||||||||||||||
|
|||||||||||||||
![]() لغات ال*ب ماذا ي*دث لل*ب بعد الزفاف؟ وهل ي*دث مع غيري مثل هذا؟ ولهذا السبب تكثر وقائع الطلاق؟ وأولئك الذين لا يُطَلِقون بعضهم بعضاً، ايعتادون أن يعايشوا الفراغ، أم يبقى ال*ب *ياً بال*قيقة في عدة زيجات؟ وإن كان كذلك فكيف؟ هذه الأسئلة كثيراً ما يطر*ها اليوم آلاف المتزوجين والمطلقين في أماكن شتى.. فالرغبة في وجود ال*ب الرومانسي ضمن إطار الزواج هي *اجة متأصلة في صلب تكويننا النفسي. لذلك ينبغي أن تكون لدينا رغبة صادقة في تعلم لغة ال*ب الأساسية عند الشريك الآخر في الزواج، إذا أردنا لتواصلنا في الم*بة أن يكون فعالاً ومجدياً. فهنالك في الأساس خمس لغات لل*ب، وإن كانت لها فروع كثيرة. ونادراً ما تكون للزوج والزوجة اللغة عينها من لغات ال*ب الأساسية. وعندما ي*دد كل من الزوجين لغة ال*ب التي يتقنها الآخر ويتعلمها بوصفها لغته الأساسية، أرى أنهما يكونان قد اكتشفا سر الزواج الذي يدوم مدى العمر، والذي تمده الم*بة بالاستقرار والازدهار. لغة ال*ب الأولى الكلمات الإيجابية المشجعة: إن الإطراءات المنطوقة، أو كلمات التقدير والثناء، مُوصلات قوية للم*بة. فالإمكانات الكامنة داخل شريكك في الزواج، قد تكون في انتظار كلمات التشجيع من فمك. وخير طريقة للتعبير عن التقدير أن تُستعمل عبارات بسيطة وصري*ة: - كم تبدو وسيماً وأنت تلبس هذا الطقم! - ما أجملكِ في هذا الفستان! - أنا أُقدر لك *قاً غسل الص*ون هذا المساء. أيضاً إن أردنا أن نعبر عــــــن *بنا بالكــــلام، فينبغي أن نستخدم كلمات اللطف واللين. فأ*ياناً تقول كلماتنا شيئاً، ولكن نغمة الصوت تقول شيئاً آخر. وبذلك نرسل رسائل مزدوجة. أما الطرف الآخر فيفسر رسائلنا عادة على أساس نبرة أصواتنا، لا على أساس الكلمات التي يسمعها. لغة ال*ب الثانية تكريس وقتٍ خاص: الا*تياج لأن تخصص وقتاً كافياً للشريك الآخر، لتقضيه معه في شأن مشترك، يعبر عن تمتعكما بص*بة أ*دكما للآخر، وعن رغبتكما في القيام بالأمور معاً. وتكريس وقت خاص، يعني أن يولي المرء انتباهاً غير منقسم، فلا يعني أن يجلس الزوجان على أريكة ويشاهدا التليفزيون معاً، ويا لهذا من مُعبِّر عن الم*بة عاطفيٍّ فعّال! وإليك بعض النقاط العملية - وتسمى فن الإصغاء - لتعينك على إتقان هذه ال لغة: 1- ليـبق نظــرك شــاخصاً إلى وجه شريكك وهو يت*دث. 2- لا تصـغ إلى شــريكك وأنت تقوم بأمر آخر في الوقت عينه. 3- أصــغ منتــبهاً للــمشــاعر، اسأل نفسك: «ما المشاعر التي يمر بها شريكي؟» 4- لا*ظ لغة الجسد، فقد تُلقي ضوءاً على المشاعر التي تُعتمل في صدر الآخر. 5- تجنب المقاطعة في ال*ديث لكي يمكنك الفهم. لغة ال*ب الثالثة تَلقي الهدايا: إن الهدية هي شيء يمكن أن تنظر إليه وتقول: «إنها كانت تُفكر فـيّ»، أو «إنه يذكُرني». وما الهدية في ذاتها إلا رمزاً لذلك التفكير. فليس مهماً كم تُكلف من المال، بل المهم هو أنك فكرت في الشخص الآخر. فإ*ضار الهدية وإهدائها تعبير عن الم*بة. لغة ال*ب الرابعة أعمال الخدمة: يقصد بها أن يقوم كلا الزوجين بأعمال من شأنها أن تعين الطرف الآخر. فالزوج مثلاً يسعى لإرضاء زوجته بخدمته لها، معبراً عن *به لها بتأدية أعمال تري*ها. ومن أعمال الخدمة، على سبيل المثال: طهو وجبة طعام، غسل الص*ون، المساعدة في نظافة البيت، ترتيب خزانة الملابس، التخلص من النفايات، المساعدة في مذاكرة الأولاد.. وهذه كلها أعمال تقتضي تفكيراً وتخطيطاً وجهداً وطاقة، وإذا تم القيام بها برو* إيجابية، وجهداً وطاقة، وإذا تم القيام بها برو* إيجابية، كانت بال*قيقة تعبيرات عن الم*بة. لغة ال*ب الخامسة التلامس الجسدي: إن التلامس الجسدي هو وسيلة فعالة للتعبير عن ال*ب الزوجي. فالإمساك بالأيدي والتقبيل والعناق.. وغيرها. هي كلها طرق للـتعبير عــن ال*ــب العاطفي بين الزوجين. فقد توطد اللمسة الجسدية العلاقة أو العكس، ويمــكنها أن ترســل رسـالة تفيد إما البغضة أو ال*ب. تلك الرسالة قد تعني الكثير لمن كانت لغة ال*ب الأساسية عنده التلامس الجسدي، أكثر بكثير مما يعنيه القول: «أنا أبغضك» أو «أنا أ*بك». فالجسد مُهيأ لأن يُلمَس، وفيه يستقر كل كياني، فلمس جسدي هو لمسي أنا. كيف تكتشف لغتك الأساسية في ال*ب؟! لكي تكتشف لغتك الأساسية في ال*ب، عليك بسؤال نفسك الآتي: - ما الذي يجعلك تشعر بأنك م*بوب جداً عند شريك *ياتك؟ - ما هو الأمر الذي كنت أطلبه من شريك *ياتي في أغلب الأ*يان؟ - بأية طريقة أتعمد التعبير عن *بي لشريك *ياتي؟ (فقد تكون هذه هي لغتي التي أ*تاج أن يعبر بها شريكي عن *به لي). وهنالك مقولة قالها مختص في طب نفس الأولاد والمراهقين: «في داخل كل ولد خزان عاطفي جاهز لأن يُملأ بالم*بة. فعندما يشعر الولد بأنه م*بوب *قاً، ينمو نمواً سليماً، ولكن إذا ظل الخزان فارغاً، يُسيء الولد التصرف. وكثير من سوء السلوك عند الأولاد يدفعهم إليه فراغ خزان الم*بة». فهل يعقل أن يكون في أعماق المتزوجين «خزان عاطفي لل*ب» غير منظور، فارغ من م*تواه؟ أو هل يُعقل أن يسبب فراغ هذا الخزان سوء السلوك والتهرب والكلام الفظ ورو* الانتقاد؟ وإذا تيسر لنا أن نجد طريقة لملء الخزان، فهل ي*يا الزواج من جديد؟ ختاماً إن اختيار م*بة شريك ال*ياة، والتعبير عن ذلك بلغة ال*ب الأساسية عنده، يُ*دث تغييراً جذرياً في الزواج. وبالتالي يشيع جواً يتي* للزوجين أن يواجها سائر شئون ال*ياة بطريقة أكثر إيجابية وإنتاجية. ورجائي أن يعمل هذا الكلام البسيط على إضرام شعلة الم*بة من جديد في ال*ياة الزوجية لدى كل من يقرأه.. لعلنا معاً ن*قق *لمنا الكبير! مع تمنياتي للجميع ب*ياة زوجية سعيدة وهانئة |
![]() |
#3 | |||||||||
![]()
|
![]()
دائما متالقة بمواضيعك غاليتي
لغات لابد ان تلاقي الممارسة الله يسعدك يارب ... سارية |
|||||||||
![]() |
![]() |
#4 | |||||||||
![]()
|
![]()
فهل يعقل أن يكون في أعماق المتزوجين «خزان عاطفي لل*ب» غير منظور، فارغ من م*تواه؟ أو هل يُعقل أن يسبب فراغ هذا الخزان سوء السلوك والتهرب والكلام الفظ ورو* الانتقاد؟ وإذا تيسر لنا أن نجد طريقة لملء الخزان، فهل ي*يا الزواج من جديد؟
آنا شخصيا" ولو إني عزوبية مازلت بس إني أجاوب على الكلام السابق بكلمة (نعم) وهذا هو بيت القصيد أصلا" لو الكل طبقه را* يعيش بإذن الله *ياة زوجية سعيدة خالية من المنغصات بشتى أنواعها يعطيج ربي ألف عافية عالموضوع القيم |
|||||||||
![]() |
![]() |
#5 | ||||||||
![]()
|
![]()
موضوع جداقيم ونتمى لك *ياه سعيده وتتطبيق هذه النقاط الجميله ...
لك كل الود والا*ترام ... ننتظر جديدك .. ت*ياتي القلبية.. |
||||||||
![]() اي كربلا إليكِ أشكو بدمع خضيب ?*نينا لذاك الراس المعفر يــــــــــــــــــــــــ ــــــــا ?*سين ![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
لعاب, الحب |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
سبب سيلان لعاب الفم وقت النوم وجود مشكلة! | دلوووول | الصــــــحه | 5 | 08-07-2012 02:07 AM |
ال*ب | ميدو | الرأي والرأي آلآخر | 5 | 07-13-2010 03:37 AM |
..لغات لا تعرف الكذب.. ღ♥♥ღ | قاصد | ضفـآف حرة | 9 | 02-13-2009 10:54 PM |
هذا هو ال*ب .... | زهرة الروح | ضفـآف حرة | 5 | 10-07-2007 04:07 AM |
التدخين .. ي*ول لعاب اللسان إلى سم | عيــون باكيــة | الصــــــحه | 26 | 08-03-2006 09:45 AM |
هذا الموقع يستعمل منتجات MARCO1