*ركات دلع ...... لزوجك ال*بيب
* إ*دى الزوجات تقول : كنت إذا أردت إيقاظ زوجي من النوم للصلاة أغسل يدي
بالماء *تى تكتسب نوعاً من البرودة وأعطرها بالعطر المفضل لديه ،فإذا ما لامست
برودة يدي جسمه الدافىء واستنشقت أنفاسه عبير ذلك العطر استيقظ من نومه
وإن كان يغط في سبات عميق.
* وتقول أخرى : قال لي بغلظة سوف أذهب للغداء مع أصدقائي هل تريدين شيئاً ؟
قلت له : *سناً ولكن لا تتأخر لأن الكهرباء سوف تنقطع . استدار ن*وها في تعجب وقال :
من قال لك أنها سوف تنقطع ؟ أجابته بقولها : أنا أقول لك ذلك ، بمجرد خروجك من البيت
يظلم كل شيء وبمجرد دخولك البيت يضيء كل شيء . تبسم بعد أن أدرك ما ترمي إليه
وذهب وكله شوق للعودة إلى البيت .
* أرادت أن تماز* زوجها قالت له : أفت* فمك وأغمض عي*** . أغمض عينيه وفت* فمه في
تردد فإذا بها تلقمه قطعة من ال*لوى اللذيذة . وعندما أراد الذهاب قالت مرة أخرى : أفت*
فمك وأغمض عي*** ، أغمض عينيه من دون تردد وكله شوق إلى تلك ال*لوة اللذيذة فإذا بها
تلقمه ورقة تلك ال*لوى التي وضعتها في المرة الأولى.
* قالت أخرى : أعتاد زوجي كلما ذهب مع الشباب في ر*لة أن اخبىء له بين ملابسه رسالة *ب
تعبر عن مشاعري ن*وه وقت غيابه و*الي و*ال أولاده من دونه .
وذات مرة لم أكن راضية عن سفره فلم أكتب له تلك الرسالة وعندما عاد من السفر فاجأني بقوله :
لم أترك شبراً في ال*قيبة إلاّ وفتشت فيه عن رسالتك التي عودتني عليها بل أني فتشت ال*قيبة
ثلاث مرات في كل مرة أقول في نفسي لعلها وضعتها هنا ولم أرها لعلي أفتش جيداً عنها ...
تندمت كثيراً على فعلي ذلك وأنا الم* *نين الشوق في تعبيرات وجه ، عزمت في نفسي بعدها
ألا أقطع عادة *سنة كنت أقوم بها ما استطعت .