تجذبك الأشياء غير المنطقية، وتميل إلى رؤيتها رغم مخاوفك. لابد أنك كنت، في طفولتك، تخشى اللون الأسود. *تى أنك *الياً تميل إلى رؤية صور تفكيرك وأنت طفل، وشكل هذا التفكير. وهذه الطريقة في العمل تمن*ك *دساً أكبر، وإدراكاً أكثر *دّة؛ إلا أن ذلك ليس دائماً مري*اً لك. في أ*يان كثيرة ت*سّ بالرغبة في المعرفة، والفهم، وفي الوقت نفسه لا تجرؤ على ذلك، ت*س بالخوف، ومع ذلك أنت مفتون.
لديك رغبة *ارة في الغوص في الأمور الغامضة. ت*ب أفلام الرعب، وال*ديث عن الأمور الغامضة مع أصدقائك، والاختبارات الغريبة، والأجواء غير العادية، والإ*ساس بالتعرض إلى *الات مقلقة نوعاً ما.
أنت تعرف أن الطبيعة البشرية ليست سم*اء؛ ولكنك لا تستطيع أن تكون كذلك، في الواقع أنك تشعر بال*اجة الضرورية للاعتقاد بأن الناس لطفاء وأن العالم طيب.
لا يمكنك ا*تمال التفكير في القسوة، مهما يكن شكلها، أنت تتعاطف كثيراً مع الآخرين؛ ب*يث ت*س بالآلام التي يعانون منها، فت*مل على كتفيك، بالتالي، ما ي*ملون.
انفعالاتك تظهر دائماً *تى إذا جاهدت في إخفائها. أ*كامك، وخاصة تلك التي تتعلق بمن ي*يط بك، هي غريزية ومباشرة. تتأثر بسهولة بما يجري *ولك، وتنتشر *ساسيتك في دوائر متراكزة مثل الدوائر على سط* ب*يرة، مع أن كل مشاعرك وتفسيراتك شخصية تماماً.
ت*س بميل ن*و الغامض؛ إلاّ أن مخاوفك تمنعك أ*ياناً من اكتشافه بعمق. ومع ذلك تشعر بال*اجة إلى إلقاء نظرة أبعد من الوجود اليومي لإثارة مخيلتك والسعي وراء التفسيرات.
إذا كان أكبر عدد من إجاباتك (ج)
أنت متفتّ* كثيراً فكرياً، وتهتم بما يتعلق بالظاهرات النفسية غير المعروفة علمياً، أنت قادر على الجمع بين ال*دس والتفكير والتأمل الأكثر مادية. باستطاعتك استخلاص الأفضل في هذين العالمين. ورغم أنك تشعر بالاتصال مع العالم الآخر بالنا*ية العميقة من شخصيتك؛ فإن لك إيماناً بغريزتك الشخصية، ولذلك لا تبدي اهتماماً بال*ياة التي تتجاوز الواقع واليومي. وتظهر تفهماً ن*و الآخرين. وتمتاز بدعم أ*كامك الغريزية ب*سن الفهم والت*ليل المنطقي. ذهنك ال*اد دقيق المراقبة، يتي* لك التقاط رسائل ضمنية وفروقاً دقيقة في تصرّف الآخرين. من نوا*ٍ كثيرة تتكشف عن عالِم نفساني هاوٍ وأنت ت*لل باستمرار الناس وال*الات.
يمكن أن تفتتن بتفسير الأ*لام، وبدراسة فلسفات ال*ياة، مادمت تود معرفة أكثر ما يمكن في ميادين كثيرة.
أنت تتأثر بالأجواء. يمكنك إظهار النا*ية العميقة في طبيعتك باستخدام *دسك وبتنمية مخيلتك.. تميل إلى استكشاف كل ما يبدو لك غامضاً نوعاً ما بواسطة تفكيرك.
تجد لذة في القراءة عن الأساطير القديمة، وتجد فيها غالباً الإلهام. ومن هنا لا يستبعد أن تشعر بال*اجة إلى وسيلة تعبير فنية أو ضرورة للإبداع.
مع أنك على العموم موضوعي، ولك سيطرة على انفعالاتك؛ فإنه من السهل عليك كذلك أن تنقاد وراء خيالك
تشعر بالرغبة العميقة في توسيع معارفك، وشغفا بغير المألوف، وفضولا كبيرا للغامض. تلك هي المكونات الأكثر أهمية في *ياتك الداخلية.
إذا كان اكبر عدد من اجاباتك (د)
تبدو واقعياً، بالطبع، ولا تصدق أي شيء *تى تقع على دليل دامغ يتعذر د*ضه. إذن ليس ثمة مكان للمذهل والغامض في *ياتك. الوقائع، أكثر من التأملات، ت*دد آراءك. أنت ترى بوضو*، على العموم، وتظهر قدرة على الموازنة بين الدليل وعكسه بطريقة موضوعية دون أن تتدخل الانفعالات لجعل القضايا غامضة.
تتمتع ب*س التأكيد، وتثق بأنك على صواب فيما يتعلق باختياراتك وآرائك، ولا تتأثر بسهولة بآراء الآخرين، ومع أنك تنبذ الظاهرات فوق العادية؛ إلا أنك تستطيع قبول الجوانب المخيفة من الطبيعة البشرية دون أن يقلقك ذلك. أنت ترى العالم كما هو، وترتا* لمظاهره الأكثر بشاعة. تميل إلى إصدار أ*كام واض*ة، ومسلكك في ال*ياة يظهر صلابتك وشجاعتك. تتمتع بالسيطرة على مشاعرك، ولا تصاب إلا بمخاوف قليلة. أنت شجاع وعملي، وتبدو أ*ياناً غير متسام* تجاه الآخرين الذين لا يشاطرونك وجهات نظرك؛ ذلك بأنك تميل غالباً إلى اعتبار ال*ساسية ضعفاً، أنت إنسان مباشر، لا لفّ عندك ولا دوران، تتناول مشكلات ال*ياة كما هي، وت*لها بطريقتك الخاصة، ومع ذلك، و*تى إذا كنت ت*سب نفسك شخصاً منطقياً جداً؛ فال*قيقة أن عدداً من مشاعرك وأ*كامك *دسية. إنك في الواقع تنساق وراء غرائزك دون أن تنتبه إلى ذلك.
إذا كان أكبر عدد من إجاباتك (هـ)
أنت ت*ترم معتقدات الآخرين، وتبدو متسام*اً جداً بالنسبة إلى الأشياء الغير منطقية دون نبذها كلياً؛ غير أنك لا تتجه مطلقاً ن*و هذا العالم لتجد فيه تعليلاً أو را*ة. باختصار تكون قادراً على رؤية الظاهرات فوق العادية كامتداد للقوة البشرية أكثر منها كشيء يتجاوز السيطرة البشرية.
أنت تهتم بالعالم ال*قيقي، وتقرن المنطق بالخيال في أ*كامك على الناس والمواقف. تتمتع بطبيعة فضولية بالنسبة إلى العالم الم*يط بك وتسعى وراء المعرفة والفكر. تفضل إقامة أفكارك ونظرياتك الخاصة على البراهين بدلاً من الاستناد إلى المعتقدات التقليدية.
أنت *اد الذهن، وقادر على رؤية المشكلة في العمق مباشرة، وبالتالي اتخاذ القرارات بسرعة وسهولة.
تتقبل الجوانب المضطربة في الطبيعة البشرية كشرّ لابد منه؛ ولكنك لا تتوقف ملياً عند هذا المظهر من الأمور.
أنت لا تبدي إلاّ القليل من المخاوف، ولا تتصرف إلاّ *سب مشيئتك. ت*سّ، عموماً، بأنك قادر على *لّ مشاكلك ومواجهة معظم المصاعب. ت*ررك الفكري، مع ذلك، يمن*ك الاستعداد لتفهّم المخاوف العميقة، وتملأ نفسك الشفقة على الذين لا يشاطرونك وجهات نظرك.
تتمتع بالكثير من الاهتمامات، وأنت منفت* على الأفكار الجديدة. ومع أن لشخصيتك مظهرا عمليا كبيرا؛ فأنت أيضا شخص خلاّق، ي*ب الابتكار.